^
ششـوكـررن بررشـآا بررشـآا لكـل المتـِآبع‘ـآات ..
و آاسـفـه ع‘ التـّأخـيييـر ،
وصـِل البـآارت 
P A R T 15
تردّدت بطلتنـآ الصّغـيرةُ في الاقـِترآبْ ، و لكـنّ شوقـِهـآا لأبيـِهـآ وأخيـهـِآ كـآنت أكـبر ..
و بخطـِىً ثقيـلة و أنفاسٍ متسـآرعـة .،
الـتقـتْ سيندي بأبيـهـِآ .. و سرعـآان مـآ امتلأت عـينُهـآ بالدّمـوع‘ ..
سيـنـدي : أ .. أبي !
السيد واتسون : سيندي .. لـقدْ كبُرْتِ يا ابنتي ..
و ضمّهـآ بقوّة ، للـحظةٍ نسيت سيندي مـآ حولـِهـآ .. لقد زآد الشّيب في رأس أبيهـآ ،
و ازدآدت تجـآعيدُ وجهـه .. لكنّه مـآزال ذلك الصّدر الحنون .. و مـآ زالت ابتسـآمتهُ الصادقـة
تُنيرُ مُحيّـآهـ ..
أمـّآ ديريك ; فقد ازدآد طُولاً و أصبح جسـدُهـ ريـآضيّـاً .. و بدتْ على ملآمـحهِ الذّكـآء
.. و ببذلتِهِ الرسمـيةِ ، كـآن سـآحراً بكلّ مـآ تحْويهِ الكـلمةُ من معـنـى ..
فتح ديريكـ ذرآعيه لسيندي : تع‘ـِآلي إلى هُـنـآ !
و أسرعتْ سيندي إليه .. لتسْتلقـِي بين أحضـآنه ، و أخذ ديريك يتلاعب بخصلاتِ شعرهـآ الشّقـرآءْ ..
سيندي وهي تضحك : أتعـلمـ ؟! لو لمـ تكن أخي .. لوقعتُ حتماً في حُبك 
ضحك ديريك ..
و بعد أن انتبهت لمـآ يفعلهُ بشعرهـآ : ديـــــــــــــريـــــــــــــــك ! لقد أفسدت تسريحتي !!
و تطبْ عليهمـ مـآريآن
مـِآريـآن : مـــــرررحـبـاً
السّـيد وآاتـسونْ : مـآريـآن !
و ذهبت مـآريآن لأبيهـآ وعـآنقتهُ بحرآرة ..
مـآريآن : اشتقْتُ إليكـمـآ كثيراً .. ( وهمست لديريك ) : تبدُو رآئعاً يـآ رجُل .. إنه حفلُ ميلادِ سيندي وليس حفـل زفافـِك !
ديريك ينظر لتريكسي : ههههه بلى إنّه كذلك .. تقريباً
مـآريـآن : لا حآلته مستعصية الأخ خخخخخخ
ديريك : جب انتي :cat34:
السـيّد وآاتسون : أعرّفـكمـ إلى السّيد إدوآرد دآرتس .. صديقٌ قديمـٌ لي .. و يشـرّفُني حقاً أن
يكون أبنـآؤك أصدقاءً لأبنـآئي ..
السيّد دآرتس : نعمـ ، أذكُر جيّداً زيـآرة ابنتيك لـنـآ .. إنهُنّ في منتهـى اللطـف
سيندي & مـآريـآن أونهن استحوآ : شـكـراً لك سيّدي :cat40:
انتبهَ الأبُ إلى فستـِآن مـآريـآن : مـآريـآن ! فستـآنك طويلٌ جدّاً .. ألمـ يكُن بإمكـآنكِ جعلُهُ أقصر ؟! " قصده العكس خخخ "
مـآريآن بدلــع : أبــــــــي ..
<< جيم : آاهـ يـآ ألبي :قلوب:
مـآريـآن : تريكس ، جـيمـ ! يـآ إلهي ! تبدُوآآن خنفشـآريّين !! ( وتمسك إيد تريكسي بيمينهآ و إيد جيم باليسـآر ) ..<< رآآح فيهـآا خخخ
أووهـ و مـآركـي ! ( وتمطّ خدوده ) كـمـ أنتَ لطييييف :واي:
سيندي & جيمـ & مـآركـ : -__- "
تريكسي تهمسُ لمـآريـآن : هيي .. هـل ذلك الفتى هو أخـآكـ ( و تأشر علِى ديريك )
مـآريـآن : نعممـ ^_^ ! لمـآذآ ؟!
تريكسي: ســـوووو كـيووت :واي:
مـآريـآن : خخخ ، صدق القلوب عند بعضهـآا - ♥
تريكسي : وآات ؟
مـآريـآن : احمـ .. و لا شي
، امممـ قـآايز تعـِآالـوآ دآآخـل ليش وآقفين عند البـآب ؟!
و رآحو جيمـ & ديريك & مـآريـآن & تريكسي & السيد دآرتس والسيد وآآتسون .. وهمّـت
سيندي بالذّهـِآب معهمـ ..
مـآريـآن تهمس لهـِآا : لا ترآفقينـآ الآن ! لديكِ ضيفٌ خآصٌّ لتهتمّي به .. ( و تأشّر على مـآرك )
سيندي : مـ .. مـآذآ ! لن أبقى و حدِي مع‘ مـآرك
مـآريـآن مـآ اهتمت لهـآ : تـشـآآو
و فجـأة .،
مـآركـ : سـيندي .. ؟!
سيندي : أهلاً .. مـ .. مـ ..ـآاركـ .. كـ .. ـيف .. حـ .. حـآلك ؟!
مـآرك : لِـمـ أنتِ مرتبكـةٌ هـكـذآ ؟!
سيندي ( و بعدهـآ عينهـآ ع الأرض ) : لـ .. ـستُ كذلك ! مـآ االـذي يجـعلُك تظنّ هذآ ؟!
مـآرك : أنتِ غريبةٌ اليومـ ..
سيندي تضحك و تحك شع‘ـرهـآ من ورى : هههههههه أآسـفه .. إنّهُ عيدُ ميلآدِي لذآ .. انـآ..
ظـِلّ مـآركـ يُحدّقُ بـهـآ وهـِي تضحك .
سيندِي : هيي .. ( وتحرّك إيدينهـآ جدّآمـ اعيوونـه ) مـِآبك ؟!
مـِآركـ : مـ .. مـآذآ ؟!
سيندي : ههههههههه ، يبدُو أنني نقـَلْتُ إليكـ العدْوَى !
مـآركـ : ههههههههههههه .. إذاً ; لمـ أركـِ مُـنذُ مُدّة !
سيندِي : نعمـ ، و أنـآا أيضاً .. بصرآحـة .. تغيّـرْتَ كثيراً
مـآركـ : إلى الأفـضلِ أمـ الأسـوَء ؟!
سيندي فخآطرهـآ : إلى الأجمـل cat11.~
سيندي : أممممـ .. أظنّ إلى الأفضل ..
مـآركـ : جيّد .. و بمـآ أنّكـ اعترفتِ .. سأقولُهـآ بصرآحـه .. أنتِ .....
.............. : مـــــــآاااآرك !
مـآرك : ريـتّـآ ؟!
|
 |
للمـتع‘ـآجزآآت وكـبـآر السّـن .. و المُتكـسّرآت :
موجـز للتعـريفِ عن شخصيّة ..
الاسم : ريتا واشنغتون
الصف التاسع – ( مع مارك يعني )
نبذة : فتاة جميلة و متكبرة وشايفة نفسها
بس لأنها بنت رئيس أميركا وبالأصل هو تبناها
لأنها كانت طايحة فالشارع .. يعني
( لقيطة ) وهي لحد الآن ما تعرف هالشي
معلومات : تحب مارك موووت , وتكره سيندي موووت لأنها تتحسب أن
مارك حاط عينه عليها <~ افهموها ^^"
العمر : 13
اللون المفضل : الأرجواني .
|
|
ريتـّآ : أهـلاً عزيـزي .. إيو ! مـآذآ تفعـِلُ مع‘ هـِذهـ الـ *&^%$#@ !
مـآرك : هذهـِ الـ *&^%$#@ .. دعتْكـِ لحفلِهـآا .. مع‘ أنـّهُ لمـ يكن علِيهـآ ذلك !
ريتـِآا : لآ تتصرّف بوضـآعةٍ عزيـزي .. ( و تمسك إيده ) تع‘ــآل مع‘ـي !
مـآركـ بهدوء : ريتـّآا .. اتركـي يدي ..
ريتـّآ بع‘ـنـآد : لنْ أفعل !
أفلت مـآرك يده منهـآ و أمسك بيد سيندي : تع‘ـآلي ! سنلحق بأبيكـِ و الآخرين ..
صُـدِمت سيندي .. ولكـّنهـآ فضـّلت السكـوتِ .. فهذه اللـحظـآاتُ لآ تتـكرر أبداً ، ومشتْ خلفـهُ
و هـِي تتـأمـّلُ مـلآمـِحه .. تنهّـدتْ برقـّة و ابتسمـتْ .. بينمـآ تركـت ريـتـآ في بُركـآنٍ من الغيظْ ..
و بع‘ـد لحـظـآتٍ انطفأتْ جميعُ الأضوآء .. وَسُلّط ضوءٌ على مـآريـآن وهي تمسِكـ المـآيكـ
مـآريـآن : أيّهـآ الحُضـورُ الكـرآمـ .. سـتصعـدُ الآن صـآحبةُ الحفلِ إلى المـسـرحْ .. لتغنـّي لنـآ
بصوتـِهـآ العذبِ أغنيةً جميلـة ..
سيندي : مـ .. مـآآذآآآآ !!!
مـآريـآن : هيـّآ سيندي .. الجميعُ بانتظـآركـِ ( ومدّت لهـآ ورقـة كـلمـآت الأغنية .. وكـآنت عن الصـّدآقة .. و بدأت الموسيقى و مـآريـآن تستعجـلُ سيندي لتصعد على المسرح .. )
سـآرآ & إميلي : هـيّـآ سيندي يمكنكِ ذلك !
تريكسي & مـآريـآن : هيـّـآ !
مـآرك بابتسـآمة : لآ أستطيع الإنتظـآر لسمـآعِك ..
تشجّعت سيندي .. و مشت نحوَ المسرحِ بخطُوآتٍ معتدِلة وسط تصفيقِ الحُضور ..
و الموسيقى المُتصـآعِدة أشعلت بـهـآ الحمـآس ..
نهـآيةُ البـآرْت 15
توقـّع‘ـآاتكـمـ ؟! ...
الرّد الأوّل محجـووووووووز للـــدبـــــــه έmmά
لحححـــــــد يرد قـبلهـآآ 