SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
ح‘ـقَاً.. نُص‘ـادـِفُ كَثِيرـاً مِثلَ هَذـهـِ الموـاقِفْ.. ج‘ـمِيلٌ طَرحُكِ لِمِثلِ هَذـا المَوضُوع.. طُرُقُ مُع‘ـالَجَتِكِ للِمَوضُوعْ مُمَيَزهـ.. كَع‘ـادـةِ قَلَمِكْ لَا يَكتُبُ سسِوَي مَا يُسسسَطِرهـ الَابدـاعُ مِن حُروـوفْ.. دُمتِيِ..