عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /16-12-2009, 02:43 PM   #2

« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ »
ملكة التنسيق
واثق الخطوة يمششي مَلكاً"

 
    حالة الإتصال : « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » غير متصلة
    رقم العضوية : 48164
    تاريخ التسجيل : Feb 2008
    العمر : 31
    المشاركات : 2,944
    بمعدل : 0.46 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » is a glorious beacon of light« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » is a glorious beacon of light« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » is a glorious beacon of light« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » is a glorious beacon of light« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » is a glorious beacon of light
    التقييم : 472
    تقييم المستوى : 29
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 5662
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » عرض مواضيع « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » عرض ردود « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ »
    أوسمتي :         هنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

1- عدم الاستماع إليه إذا تلي، وإكثار اللغو والكلام عند تلاوته حتى لا يسمع.
قال تعالى: (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون).
الكثيرٍ مننـآ عندما يسمع القرآن لا ينصت
انه يسمع و لكنه مشغول باشياء اخرى ~
و للائف يُشغل باتفه الاشياء..
و اذا سمع اغنية ينصت اليها بتدبر
لا حول و لا قوة الا بالله ..
يعني القرآن الذي انزله الله على محمد صلى الله عليه و سلم
صار ثقيل عليك..مع انه هجره محرم و يعاقب عليه الله
و قد يصلك الى الشرك
لان معنى انك لا تسمعه معناه انك تبغضه و العياذ بالله
تخيلي الرسول صلى الله عليه و سلم كان يحب الاستماع
الى القرأن من غيرهِ
و مجرد انك ترددين مع القارئ فلك حسنات لا تعد و لا تحصى
لان الحشنة بعشر امثالهـآ..و اللهم قوينا على سماعه و حفظه

22-ترك تدبره وتفهمه.
هذه اهم نقطة فيْ الموضوع
و للاسف منتشر هذا الشئ ،
البعض في رمضان مثلِآ..يقرأون القرأن
و لكن بتعجل بدون تدبر و فهم بدون تطبيق
احكام قراءة القُرأن و كـآنه مثل اي كُتآب..و العياذ بالله
و قال الله تعالى : [كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ]
و ايضا قال الله تعالى : [أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ القرءان أَمْ على قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ]

إن المتأمل في حال المسلمين مع كتاب الله
اليوم لا تخطئ عينه ما يُرى من إقبال أعداد كبيرة منهم؛
رجالاً ونساءً، صغاراً وكباراً، على كتاب الله عز وجل بالتلاوة والحفظ؛
فجمعيات التحفيظ منتشرة في طول البلاد وعرضها،
والمساجد تمتلئ بحلق التلاوة والتحفيظ، ودورات التحفيظ تخرج كل عام العشرات والمئات من الحفاظ،
حتى قيل إن هذا العصر هو العصر الذهبي لحفظ القرآن الكريم. وهذا بكل تأكيد مما يثلج الصدور،
لأنه يدل على حرص الأمة بمجموعها على كتاب ربها عز وجل،
وحرصها على تحصيل الأجر العظيم الذي وعد الله به عباده التالين لكتابه والحافظين؛
إلا أن المؤسف أن هذا الإقبال على التلاوة والحفظ لا يصحبه
إقبال يماثله أو يقرب منه في باب التدبر والفهم، حتى صرنا نرى من يتم حفظ كتاب
الله عز وجل، ولا يعرف معنى كلمات من أوائل السور التي يحفظها صغار الطلاب

~ الرجاء عدم الردْ




 




من مواضيع : « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ »


التعديل الأخير تم بواسطة « ᾧ ϵ ṩ ō Ờ » ; 16-12-2009 الساعة 03:00 PM
  رد مع اقتباس