حِروُفْ 
لآ تَعلمينَ بِ شُعوريْ
حَينَ رأيتُ النُورَ يِنبثِقُ مِن ورآءِ حِجآبْ
فَ مآ أنْ لَبِثُتُ فَرِحَةً بِ ذَلِكَ
حتّى طُعِنتُ وَلمْ تَكتمِلْ فرَحتيْ
لِ روحُكِ جنّة حُبْ 
نسمة شتآء
وَ الجَمآلْ مِنكِ وَ فيكِ ..
ولَستُ سُوى جُزءٌ مِن جَمآلكِ >
كُونيْ مطمئنّة ؛
االفجر البعيد >
همسُكِ هُنآ فنّ بِ حَدِّ ذآتِهْ ..
أشكُركِ يآ طُهرْ ؛
دُمتِ بِ ودْ ~