آلمتنــيْ . . ! - دعوة المظلُوم مُستجإآبـةْ - : ياربْ . . أنت أعلم بحاليْ يا غفُور يارحـيمْ ~ يا أعلم بشأني ~ ْ أن ترُد لها الصـاعْ صاعـينْ , أو إعفُ عنها . . ! مُقابلْ نصرتيْ عليها . . :
إنني أكبر ، وأتورَّط في سِحر الكتبْ والقراءة أكثر فأكثر ، لم تعد القراءة - بالنسبة لي - متعة بل " غريزة " كالجوع تماماً * ليلى الجهني . بيني وَ بينكم - اسألوني