لآ أحد . . . هنا
سوى صدى دموعي وزخآتهـ . . . البيت هآديء ! والمكآن كذلك !
ماذا فعلت ! وكيف فعلت ؟ وجعلتهم يتركونني وحيدة . . .
أبكي . . . بصمت أئئنّ من الأمسّ وحآلي لا أعلم ماذا بهـ . . .
سحقاً للهمّ وتراكماته!
فانا أحبهم وأحب واصوآتهم . . .
وذهآبهم عنّي . . . يجعل دموعي بسرعة تنهمرّ!
كيف ولماذا ؟ لا أعلم يآربآهـ . . .
خآئفة خآئفة . . . حدّ الآنهيآر !
رباهـ فرّج عنّي وحلّ عنّي ما انا بهـ يآرب وأبدل حآلي من حآل . . .
يبدو ان شيآطيني قد طغتـ على افكآري مجدداً