وسامْ المسكينْ !
أخافُ مما قد يحدثْ ،
ولكنْ احرصي على ألّا يصيبَه مكروه !
أمّا ذاكَ العُثمان وأمّه البغيضَة ،
رفَعا معدّل ضغطـيْ ،
لكنْ ، ربّما يُضفيان إلى القصّة بعض الـ " آكشن " !
قلقْت على فارسْ ،
الفضول يقتلنِي لمعرفة ما حلّ به في الجزء القادمْ = )
سومويْ !
كنتُ أنوي الرد على قصّتكِ المعدّلة منذُ زمن ،
لكنّي أتممتُ لتوّي قراءة الأجزاء التي كنتُ قد نسيتُها ^^؛ !
نسيتُ أن اباركَ لكِ افتتاحَـها . . = )
دمتِ بعافية . .