SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
وردهـ {ح} ـمرآ لَا تتخيلينْ مدي سعـآدتي بِرُؤيتڪ في موضوعيِ لطـآلمـآ أعجبتني رُدودڪ فألتمسُ فيهـآ ألتفڪير ألنـآضجْ ألوـآعيِ ڪلمـآتڪ لَا شڪ في صحيتهـآ ورُبمـآ يعودُ سببُ عدمِ إنتشـآرِ هذهِ ألظـآهرة في مُجتمعـڪ هيَ ڪبرُ سنڪ قليلَا حيثُ إنڪ ألَانْ فتـآةٌ وـآعيـﮧ وڪذلڪ حَـآلُ ڪلٌ منْ في سنڪ إلَاألقليلَ منهمْ بِألتأڪيدْ! هذآ منْ وجهـﮧ نظري~ أشڪرُڪ منَ ألصميمِ علي هڪذآ ردْ مُشجعْ دُمتِ بِتمَيُزڪ.. ملڪـﮧ بهيبتهـآ أهلَا بِحلوةْ إلحلوـآـتْ تعمقتُ في تصرُفُ صديقتڪ هوَ بِالتفصيلْ نفسُ تَصرفـآتِ صديقتي معْ بعضِ ألَاختلَافـآتْ! حقـآ ڪمْ هي سيئـة ألغيرهْ وألَاسوأ أنْ تڪونَ منْ أقربِ ألنـآسِ لڪ! لِذلڪ لَا بُدْ لنـآ من أنْ نُحـآولْ إرشـآدَ هَؤلَاءِ ألفتيـآتْ فأنْ تأتي ألنصيحـﮧ منْ أُنـآسٍ قريبـآتٍ لهنْ أفضلُ منْ أن تأتي منْ شخصٍ عـآبر فيجرحْ مشـآعرهنْ! ملوڪ يعجزُ ألقلمْ عن وصفِ ألتشجيعِ ألذي أستمدهْ حينمـآ أرـآڪ بموضوعيِ ولَاسيمـآ إنْ خُتمَ منڪ أشڪرڪ بِشده.. لِڪلِ منْ قرأتْ