SMS : احفظ الله يحفظك . . .
أول شي أنا حآبة أشكرّ الي ختمّ موضوعي وهـ بس! والي رزّ موضوعي بـ بنرّ فوق مين قدّي انا مرّة شكرا . . . الحين بردّ ع الحلوين . . . عـجـبـنـي وآإآإيييييد مـوضٌـوووعــج إخـتـي لانا إبــدآإآعــ x إبــدآإآعــ كـل مـآإآ خـطـتـ يــدج بـح’ـرفــ ح’ــرفــ كـآإآنــ مـمـيـز آلـصـرآإآح’ــهـ و كـل مـآإآ ذكـرتـيــهـ مـنـ ح’ـآلـآتــ هـوو آلـوآإآقـع صــج بـس آلـوآإآح’ــد لـآزمـ يـتـسـلـح بآاـقـووهـ و آلـآمـل و آلتـفـآإآؤلــ رغـمـ هـآذيـ آلـظـروفـ آلـصـعـبــهـ مـهـمـآ كـآإآنــ و الله بـيـفـرجـهـآإآ ع’ــنـ كـل آلآمـ و هـمـومـ آمـهـ مـحـمـد كـلـهـآإآ آلـلـهـمـ آإآمـييييــنـ آإآإنـتـظــر كـل مـآ يـخـط ح’ـبـرج مـنـ إبـدآإآع’ـآإآإتــ لآنـآ آلـمـمـيـزهـ تـسـلـمـييييييييييييـنـ ح’ـيـآإآتـٌـوووو وما يبقى في هذه الحياة الا الايمان بالله . . . نعيش لنؤمن به وحده . . . لا احد سواه ! وايمانّن به يجب الرضا بكل امرّ . . . لان الامر له . . . سبحانه حبيتي سويت بترفلاي . . . ردّك جميل جداً . . . رقّتك أضفت على صفحتي الوآن كما هلي الوآن خطّك . . . لا عدمتك تسلمين قلبي . . . ابدعتي لآنا بإنتقاءك للحروف .. اشكرك بعدد حروف قلمكِ.. دآم لنآ نبض قلمك المفعم بالإبداع الرآقي .. كادي كم انتٍ رقيقة ! حتى في اطرائك نقيّة . . . دمتِ كذلك . . . :) عزيزتي جوري وقفت ڪثيراً أمـآم ح ـرفڪ ....توج ـست تع ـآبيري في الخ ـوض في لُج ـة تلڪ الدوآئر خ ـيفة أن تُغ ـلق أمـآمي ..ولڪن إلى متى ونح ـن ننزوي بڪلمآتنـآ و نغ ـلق أفوآهنـآ أمـآم جُ ـرم وآقع ـناً الذي لطآلما كآنت زوآيآهـ المظلمة ج ـآنباً من صنع موآطن السوآد في قلوب من يح ـملون تح ـت أقنع ـتهم شع ـآر الـإنسـآنية ..شع ـآراً لـآـ أڪثر ...!!!!! لو كآنوا القليل . . . لرفعنا الصوتّ ! وصرخنا في من المسؤول! لاكنهم بشرّ كثيرون . . . وقد نكون نحنّ منهم !ولانعلمّ نحن في أي حلقة هائمون . . . اقتباس||حيآدية فتآة جعلتها أسيرة للمعارضات ! أح ـآدية تفڪير تح ـملهـآ تلڪ الج ـملة ..! فـ ج ـآنباً ڪبير من تلڪ الفتيآت أبين أن يقبع ـن في زنزآنة تلڪ الح ـلقآت الموح ـشة، أبين أن يڪُنَ تح ـت وطأة تلڪ الع ـقول المُفرغ ـه ! والبع ـض منهن أبتغ ـين الصمت وخ ـضع ـن تح ـت مصطلح الع ـآدآت للتقاليد مُرغ ـمـآت ع ـلى أن يج ـع ـلن من أصآبع ـهن الخ ـمس شموع ـاً لتلڪ الريآح ! كمآ أشرتي لـآنـآ ففي ڪلتآ الح ـآلتين ستظل اللوح ـة مُبهمه السوآد !! ارأيتي! حالاتين لامفرّ . . . دون ان اكون خارجة عن المعهود ! لاكنّ البشرّ من يتسببّ ويجعل ذلك يكنّّ! لو كانو يعقلون . . . لماحصل ماحصلّ! اقتباسفقير ! يفترشّ الرصيف ! ويتّخذ الطريق بيتاً ! ونوآفذ العربآت له رزقاً . . . ڪُثراً هم من التح ـفوآ الـأرض وأستشقوآ الع ـدم ! لـآـ يملڪون من فناء الدُنيآ سوى رداء البيآض وطُهر النفوس الرآضية ! لـآـ يملڪن من ألوآننـآ سوء اللون الـأبيض لننفرد نح ـن ببـآقي الـألوآن ! أج ـآدوآ وبڪل حِ ـنڪه أن يرسموآ لهم إبتسآمة رضآء بلوناً وآح ـد ونح ـن أج ـدنآ رسم الصمت وبج ـمع ألوآنه ! اظنّ بأن ذلك اللون ! هو من خلّفة البشرّ لهم ! اكتفوا بالأوآن البآلية . . . ودعوا الأبيض !لمن هم له يتّصفّون وبه يمضون. . . اقتباس||حبيبّ يدّعي الحبّ! لحبيبة غبيّة ! سـأڪتفي بهـآ ...وستڪتفي هي ببلـآهة مشآع ـرهـآ ! وسيڪتفي هو بالتلذذ بمآ تبقى من أوصآل شتآتهـآ !!!!!!! وسنصح ـوآ نح ـنُ مع ـشر النسآء ع ـلى دآئرة فقد لنج ـدنـآ وح ـيديآت ! وحيدآت . . . بلا حبيب! قديم ! وبغبآء عقولنا أصبحنا للمستقبل! نديـــــنّ . . . و لربمـآ تع ـمقنـآ نح ـنُ بنو البشر في خ ـلق دوآئر فقد لنفيق ونبح ـث ع ـن الح ـلول !!! أتسألُ أح ـياناً وأتع ـج ـبُ أح ـياناً ڪثيره من ح ـآلنـآ المُزي و من بلـآهة مآ نفع ـل! لـآـ يُرضينـآ شي ولـآـ نأهبه بالغ ـير ونغ ـض بصرنـآ إلـآـ ع ـلى مآ شأنآ النظر إليه ! ننسى المح ـتآج ونضيع في ضخ ـب الفرآغ ...وننسى النهـآية وننسى الموت ! لربمـآ للـأننـآ مخ ـلوقآت متع ـطشة للح ـياة المخ ـملية ولربمـآ نح ـن لـآـ نسع ـى إلـآـ لسد ثغ ـرآت نفوسنـآ بمـآ لذ وطآب ونهيم في صفح ـآت الصمت !! مــــآذآ أڪثر من أستوطآن الفــــرآغ فـــــي خ ـلج ـآتنـآ !!!!!! كذلك نحن عزيزتي! المفرّ لأين ! ؟ قد يكون للمستحيل . . . نفعلّ ونمضي! وننآم وننهضّ بآكراً ولا كأننا سنموت موتتة ! بلا يقين ! ع ـذراً غ ـآليتي لـآنـآ فـ لقد أطلت المبيتُ هنـآ وأطلت ح ـروفيَ في الح ـديث ولڪن الصمت طآل وموضوع ـڪ ڪآن بالنسبة لي مُتنفس رآئع لنع ـرض بع ـض المُع ـآدلـآت ولنبوح بالمڪنون أشڪرڪ جُ ـل الشُڪر ع ـلى ع ـظيم قلمڪ وع ـلى جُ ـرأت الطرح النبيل لقلمڪ المتألق أي أعتذآر أقبلّ . . . ! أهو دينّ عليّ عظيم ! لأحرفّ من ذهب تكون . . . وقد أكون مفلسة ! امام ثمنّ غير معقول . . . لتلك الخزينة! التي لم يتبقى منها الا قليل . . . اطيلي في المكوثّ عزيزتي رقتي لي كثير . . . وانغمست في همزآت تلك ألاحرفك ونقآطها ولحنّ الأنين . . . فالدآئرة قد تثير الكثيـــر . . . لجمآلكِ . . . أهلاً متألقة الحلقه المفرغة .. لابد من جزء مكسور فيها يستطيع الشخص الخروج منها .. كل ما يحتاجه بإذن الله القليل من الحظ والكثير من الجهد .. لانا .. موضوع متميز يحتاج لوقفه وتأمل .. فكثير منا يسقط في حلقة مفرغة يصعب الخروج منها .. وغالباً ما تكون هذه الحلقة من صنع البيئة والظروف .. والله يفرج عن كل مسلم .. لكِ تقييمي .. الكسرّ . . . قد يحتآج للقوة ! او تحملّ الخدوشّ! هكذا نحنّ! من له القوة . . . هو من له أن يعيش! ام الآخرّ . . . فله مقبرة ! تسمى مقبرة الحيآة قد يكون لهـ هناك مبيت ! ليس الجميع ! لاكنّ هنآلك من يكون مسكين! . . . البيئة الظروف المجتمع ! الاهم أن البشرّ هم المتسببون! وعقمّ عقول لا تفقه ! ما بها قد يكونّ. . .! متألقة . . . ولكٍ الشكر الجزيل . . .