و يستمر الـ لا تعليق
لحين يرى العرب نفسهم
- فجأةً -
في زُمرة المتخلفين المُقلّدين
أقف متأملة كيف لو أن مثل هذه الثورة الغاضبة
تخرج من هؤلاء لأجل الأمة
هزّتني الابتسامة غير المعلِّقة ..
فعلاً .. يا رب
اللهم ارحم حالنا !
أحببت ترويضك لقلمك ،
جوزيتِ خيرًا ، و نفع الله بكِ الاُمة