شعور مؤلم ،
عِندما يَفقد عزيز ما على قلبك .. عَزيزاً له !
كَيف يكون موقفك ، كَيف تقف معه في محنته .. كَيف تهون عنه وَتعزيه
...
شعور صَعب !!
،
فَقدت أعز صديقاتي عَمها بِمرض الخَبيث بسبب سجاراتٍ لعينة
تماماً كـ جدها المتوفى قَبله ،
تنبأت هي بموته .. قالت لي قَبل وفاته بيوم " فوشيا عَمي دخل غَيبوبه .. تماماً كجدي الذي توفي بعدها بساعات .. والآن ..."
هَونت عليها .. اخبرتها انها أوهام .. أخبرتها أن عمها سَيشفى ، ملأت قلبها بالأمل الذي تَحطم بعد ساعات
لآ اعرف كيف احادثها .. عَزيتها ، حادثتها .. لكني اشعر بتأنيب الضمير
ليتني لم املأ قلبها أملاً مؤلماً
،
تَبدو لي قَوية رغم ضَعفها ، عندما افتح صفحه ( محادثة معها ) لآ اعرف ماذا اقول
اخاف أن اعيد ذكراه ، فتتألم
أم اغير الموضوع ، فأظهر كغير المهتم !
...
فكَيف تتَصرفين انت في هكذا موقف ؟؟ !!
* عذراً فحالتي النفسيه لآ تسمح لي بـ تنسق موضوعي أكثر
uAk]lh dQalE uQ.d. vNzpmQ hgl,Qj frvfi !
الموضوع الأصلي :
عِندما يَشمُ عَزيز رآئحةَ الموَت بقربه !
||
القسم :
مُستظل لِ أرواحٍ حالمة
||
المصدر :
منتديات بنات دوت كوم
||
كاتبة الموضوع :
Foshia ♥