SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
ڪوينْ لا أُخفي عليڪ! أخفتني.. شئٌ مريع.. تقريرڪ بسيطْ و مُميـز يُظهر فحوى إلڪتـآب بحثتُ عنـﮧ طويلا في إلنت لڪن بلا جدوي! أِشڪرڪ