SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
^ مرحبـآ عزيزتي.. من ڪلَامـڪ أفهمُ أن علاقتڪمـآ مُنذ البدآيـﮧ لم تڪن جيده! والان وبعد أن تزوجتْ شقيقـڪ صـآرت بينڪمـآ قرآبـﮧ يُعتبـر لڪن لدي سُؤآل عندمـآ ڪـآنت تُقلدڪ وتُسببُ لڪ المشـآڪل ڪم ڪـآن عُمرڪمـآ؟ إن ڪـآن عُمرڪمـآ صغيرآ فهُنـآڪ إحتمـآل وآرد بأنهـآ تغيرتْ ورُبمـآ أثـر شقيقُڪ عليهـآ فغير منهـآ وجعلهـآ أفضـل! وفي هذه الحـآل حتي تتأڪدي أقترحُ عليڪ التحدث معهـآ قليلا وليس ڪثير أي لا تنفتحي عليهـآ ولا تصديهـآ تمـآمـآ تحدثي معهـآ نوعـآ مـآ.. فإن رأيتِ منهـآ تحسنـآ فتعـآملي معهـآ ببسـآطـﮧ ولا تتخذيها صديقـﮧ بمعني الصدآقـﮧ وإن ڪآنتْ تُمثلُ عليڪ وتحـآول التقرب إليڪ لاستغلالڪ فقطْ فأنصحڪ بقطع العلاقـﮧ تمـآمـآ وليڪن بينڪمـآ فقط "السلامُ عليڪم" "وعليڪم السلام"! أمـآ إن لم تتحسنْ ڪمـآ أظُنْ فأقترحُ أن تتجنبي رؤيتهـآ والاحتڪـآڪ بهـآ وأنسيهـآ تمـآمـآ وأشطبيهـآ من ذآڪرتڪ وأملئي وقتڪ بأي شئٍ يُفيدڪ ولا تُفڪري بهـآ أو بمـآ فعلتـﮧ.. وحتمـآ إذآ تنـآسيتِ وجودهـآ حولـڪ فستعودينْ ڪمـآ ڪنت بل أڪثر وأسـألُ اللـﮧ لـڪ التوفيق