لاكنّ ما أعرفه هو أن حياتنا رسمتّ وخططتّ لأمرّما! وهو أن نموت !
وخلفّ الموتّ ماهو أعظم من الدآئرة المفّرغة . . . !
لذلك لانودّ الخوض في ذلك ونسيآن نهآيتنا الموحدّة . . .
ولنعملّ نحو شيء! يكون له شجرة مثمرة ! لحظة الجفآف المهلكّ . . .وظلمة القمرّ المضيء!
هلّ تسائلنا يوماً !
لو أن الموتّ قد زآرنا يوماّ ! ماذا سنفعل!
وكيف لوكآن اليوم ! هذه اللحظة ! بل هذه الثآنية . . . ماذاستفعل!
نهايه نعلمها ! كما لم نكنّ لن نكون !
ولدنا لنموت ! وخلقنا من الترآب لنعود له . . . وهذه الحلقة المفّرغة ترتسم نحو كل شيء!لاكنّ نهايتها ستكون مختلفة حين ذاك !