وَحَدهـُ وجودُڪِ مآ يُشعِرُني بِجمآلِ الڪَونْ 
وَحدَڪِ إنتي مَنْ جَمعتِ وبَعثرتِ بتلآتُ مشآعِري
و إحتَللتِ مڪَآناً مآبينَ شَهقياً وزَفير !
لآ أدري أأنتي هديـہٌ مُنمقـہٌ مٍنْ القَدر !
أم أنتي وَردةٌ قُطِفت منْ شِهآق السَمآءْ !
رَجوتڪِ يآ مينآءْ فَرحي دّعيني أفقِد نَفسيّ معڪِ
دَعيني أُزيح بَعض أضلع قَلبي لِأُخَبأڪِ بِدآخلـہ
|{
}|
دَعيني أنسجُ بِحُبڪِ رِدآءً لِبرد لَحظآتي بِدونڪِ
دَعيني آمنهٌ بِقلبڪْ، دونَهم أجمعين 

‘،