.
.
|
 |
مازِلت أرسُم من طيفك النائي أُمنية مخذولة تنمُو في صدري مساءً وتموتْ !
|
|
أرض الأمنيات ليست بعاقر ،
لا بد أن يكون لها يوماً ميلاد بلا موت
.
|
 |
أترقّبُّك في محطّاتِ إنتظاري
حامِلًا في كفيّ باقة وردٍ بيضاءْ تُقاوِم الذُبول الذي يعتريها رويدًا رويدًا
وينقضُّ عليها !
|
|
" أحقر " الوقت عند الانتظار
ينفذ صبري مع كل حبة رمل تسقط من ساعتي
.
|
 |
حامِلًا في كفيّ باقة وردٍ بيضاءْ
|
|
|
 |
مازِلت ذابلًا / مُهترئًا
|
|
الحالُ المذكّرة تكررت بين سطورك
هل لي أن أسأل لمَ؟
" ســراب "
أمنياتي لـ " وطن البوح "
ألا تغيبي 
.
.