,‘
وَ أُجْبِرنآ يَ عَبرآتْ أنْ نُخفيّ :
.........دمُوعَنآ
..............وَ حُزنَنآ
....,,,,,,,...,,,,,وَ ألَمَنآ
....,,,,,,,........,,,,,وَ شَوقَنآ
.,,,,,,,,,,,.........,,.,,. وإنڪسآرَنآ
وَ إرتِجآفْ أضلُعْ الحَنينْ وَ إهتِرآءْ بَوحْ الڪَلمْ
وڪُتِبْ عَلىَ أبْوآبْ قُلوبَنآ الشَقآءْ وَ عَلىَ نوآفِذهآ الألمْ !
وَ فُرضْ عَلىَ مشَآعِرنآ الحِصآر وَ الصَمتْ !
ڪُل هَذآ يَ صَديقـۃ لأنَنآ لَمْ نَقتُل ذَلِڪْ الطِفلْ الَذي يَعيّشُ بِدآخِلنآ
وَ لَمْ نُجَرِدْ قَلبَنآ مِنْ صَآدِقْ الإحسَآسْ وَ مِنْ طُهرْ الحَنينْ 
وَ لڪنْ لَنْ نأبَـۃ بِمآ يَفعَلونْ ~ عَبَرآتْ لَنْ نَنڪَسر أبَداً
لَيتَهُمْ يَعلَمونْ أنَنآ لَمْ نُمَسُّڪَ يَومَاً أَتْرِبَـۃ الْنِّسْيَان
وَ لَڪِنهُمْ هُمْ مَنْ فَعَلوآ !
.
.
|