SMS : الأحلامُ تفنَى . . والأروآحُ تبلَى ، وكلنّآ يومًا غائبون <$
هـلآ [ أخت الرزَان ] , أذهلني الخبر الذي نقلته من جريدَة الريَاضْ ! تحططططيم ب صرآحَة ! ’ =| لا أعلَمُ ماذا يستفيدون من ۈراء ذلڪ ’ ؟!! ( المآدَّة !! فقط ؟! ) ... أنآ أعلَم في قرارة نفسي أنّهُم هم " الخآسرۈنْ " ’ فقد خسرۈا ألفَي متقدم ۈ متقدمَة , قد يخدمۈن الۈطنَ ۈيرفعۈن من شأنَه في يۈم من الأيَـآمْ - حسبي الله ۈ نعم الۈڪيل - . . ب النسبة ل ڪلآمڪ عن المدرسين ۈ المدرسَات .. أتذڪر حلقة من برنامج علمتني الحياة ’ للدڪتۈر المبدع طارق السۈيدَان .. ذڪر فيهآ أنَّ ڪليَة التربية الآن في معظَم الدۈل العربية أصبحَت مهملَة! =( و أنَّ اي طالب لم يقبل في إحدى التخصصات العليَا ڪ الطبْ أۈ الهندسة ’ يدخُل " تربيـــَة " !! ۈڪأنها - ب العآمية - " ما تسوَى شي " ! يقول الدڪتۈر طارق .. أن التربية يجب أن تڪۈن ب مستۈى الطب ۈ الهندسة ! ۈ يجب أن يتخصًّص فيهآ من هُم أهل لهَا ..! ڪلامَه صحيح ۈعين العقل! لقد بتُّ أعلم أنه - ليس ڪل خريج تربية ’ ب معلم كفؤ ~ ف التعليم رسالة ’ لا يوصلهَا إلا من هۈ أهل لها! . . أرَى أن الحل , هۈ إحلال ڪلية التربية في محلهَا الصحيح .. ۈ رفع مڪانتهَا ’ ۈتصحيح المفاهيم حۈلهَآ .. ۈ رفع نسبَة القبۈل فيهَا , ۈ تدريب الڪۈادر التعليميَة على السبُل الحديثة ف التعليمْ , عن طريق الفهم والاستنتاج لا عن طريق التلقين (= . . شاڪرة لڪ ( اخت الرزان ) هذآ الطَرح الشيٌّق