SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
^ كفـاكُمـا شجاراً ونقاشاً هُناك موضوع مُثبت للسوالـف في القـسم عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك وفكرة الدردشـه مشابهه لهـا اما المسـن ففكرته مغايـره.,بمعني انه لا وجه مقارنة بينهمـا شُكراً لـِ مُبادرتكِ يا همس