متى كانت الدّنيا تتمم لنا فَرحة صاغتها يدانا
لتأتي كالموج تصرعها خطاه مع الرّمال
دموعنا بحر يلجّه الصّمت .. ما باليدِ حيلة
بكينا و استّقَوا من أدمُعنا مستهلّات الوداع
ها نحن هنا نقف بين الماضي و الحاضر لا نملك سوى (....)
موضوعكِ رائع و مميز
.. قلمُ رغمَ ابتدائه ينبع بالتميييز