SMS : أحقاَ كانً كلُّ هَذا بِ سَبَبي ؟؟
لمْ أعْهَدكِ مِثلَهُمْ . . . ! ! ! يَالَ الخَسَارةِ .. إلى مَتى ؟ أَجيبُونِي ... سأبقى أراهُ شاحباً مُسوادّاً يَكْسوهُ الثّرى أوْجَ هَيَجانِه سيبْقَى يَكْشِفُ للعالمَ مِنْ أنِا لَا أريدُ إبتِسامَة تَحْتَسِيهِ وَ الحُزنَ يَعودُ تَصرُعه يّداهُ سَيَبْقُونَ يتاجَهلونَ كوْني و يستَأنِفوني مِن الدّنا هَذا كلّهُ مِنهُ .. .... أظْهَرَ كلّ هذا فَهَل نَسِيَ حقا أنْ يريكِ مَدى الفَرحَةِ التي تعلوه حينَ يَراكِ ؟ أكِيد إنْ أظهِرْها فلنْ تَهْتَمِي .. ... حَسِبتُكِ لستِ كَمِثلَهُم ... ومَشاعرُ ألمٍ لن تَكونَ مِنكِ ... فَ إلى مَتى ؟