أعتذر لتأخري ظهرت للسوؤق..^^
شريت أكسسوارات وخرابيط بنات ..هههه
()()()()()()()()()()()()
سقطت المحفظة من جيب كاندي ولاحظ ذلك المخمور فتقدم بسرعـه فائـقة ..
وكاندي لم تلاحظ ذلك فأخـذهـآ ..
ثم عاد للمطعم وهو يقلب بيديه المحفظة ويقول بصوت خافت : ياي هذا يرضيني ..
وضحك بجنون .. أنتبهت كاندي ل المخمور وشعرت بأن هناك شيء حدث ..
تأكدت من وجود التذكرة .. تأكدت بأنها موجودة
والآن المحفظـه .. !! صدمت كاندي وقالت : آآآآآه لابد انه أخذ المحفظة ..
تركت كاندي الدراجة لصاحب المكتبة الذي كان يلحق بها .. فأعتذرت له ..
ولحقت بذلك المخمور .. قالت كاندي بخاطرهـآ : آآه لماذا كل هذا العذاب ..
هذا عقاب من ربي لأني سرقت يآرب سامحني هذه آخر مرة أسرق بهـآ ..
فجأة تذكرت ذلك الشخص الذي قابلته أثناء خروجها من المطعم (الذي تخفت عنه)..
فشعرت بتردد وقالت: هل أذهب ام لا؟ لكنني أريد نقودي أريد ان أكمل مغامرتي ..
وأخيراً وصلت إليه رغم شدة تعبها من هذا اليوم البائس ..
وأرادت أخذ المحفظة رغم صعوبة ذلك..
وقفت أمامه بكل كبرياء ولطمته لطمـة قويـة وهي تقول بغضب حاد: إصحـى من غفلتك إيها المجنون ..
أنتبهت كاندي وندمت على تسرعـها لكن هذا المخمور لم يسكت عند هذا الحد ..
صرخ بجنون وقال بزمجرة : أنتِ فتاة جريئة هاهاها كيف تفعلين ؟ اي وجهي..
فهجم عليها وعضها وضربها على ظهرها بقوة صرخت كاندي بأعلـى صوتها وشعرت بأن روحهـا ستظهر من جسدهـا النحيـل .. 
سمع من في المطعم صوت الشجار الذي يحدث في الخارج فخرج الجميع يتفقدون الحدث ..
اما ذلك الرجل الغامض التي تخفت عنه كاندي فكان مندهشاً ومصدوماً .. 
فارتعد من رأسه إلى أخمص قدميـه فقال بنبرة خوف ممزوجه مع الدهشة : آآه كااااندي ؟!
كان المخمور لازال يضرب كاندي والمسكينة فقدت الوعي ..
حاول الزبائن ان يبعدوه لكنه مخمور وهذا شيء سيعاقب عليه .. فأتصل أحد المتابعين للحدث بالشرطة ..
لكن ذلك الرجل الغامض لم يتحمل ذلك فدخل داخل المطعم وحمل علبة بيبسي وسكب البيبسي كله على ذلك المخمور ..
من هول ما رآه كان وجه كاندي مشوهاً والدماء تنزف من أنفها .. 