وَهذا الصَّبح ، إذا مرّ وأنا غَافي عَلى صَدركْ يَكُون أجمَل . . وإشْرَاقه يَصير أحْلَى ! لأنّ الشّمسْ في عِينَك . . وفي صُوتَك دَفا وشْعُور ، يا أنتَ لا تصحيِنيِ . . أبَي صبْحيِ ومَساءاتِي عَلى صَدركْ ! وسَط قَلبكْ ، أبي أتغطَّى بَرمشكْ . . حَبيبيِ لا تصحّينيِ ! أحْلامِي مَعاكْ أجمَل . . .