SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
تعبتُ قسماً تعبت! مَ ذنبي بكلِ مَ يحدث؟ أقسمُ أني لم أفعل ذلكْ ولا يمكن أن أفعله! ولكن مَ الفائده؟أستصدقين؟ مللتُ الدفاعَ عن نفسي وأشعرُ بالتمزق! لكن هُناكَ ربٌ للمظلومينْ وكمـا خُدعتِ قبلاً وأفقتِ ستفيقينْ مُجدداً أعدكِ