تُحِ‘ـبُ شَخْ‘ـصـآإأ ؤَقَدْ تَعْ‘ـلَمْ بِ‘أنَّه فَتْرَةٌ ؤَ سيَذْهَبُ
ؤسَؤْفَ تَعِيْشُ بِ‘عَ‘ـآإألَمٍ مِنْ دُؤْنِهِ
لَـِآيُذْكَرُ فِيْهِ آسمُهْ ؤ لَـِآ تَسْمَ‘ـعُ صَؤْتَهُ
حِ‘يْنَهَـآإأ مَ‘ـآإأذَآإأ سَتَفْعَ‘ـلْ !
. . . . . . . . . . . . . أتَنْسَـآإأهُ ؤَكُنْتَ قَدْ تُحِ‘ـبُّهُ !
هََذَآ تَفْكِيْرِيْ ، سَـأظَلُ أُحِ‘ـبُّهُ لِـِآخِ‘ـرِ يَؤْمٍ‘ بِ‘حَ‘ـيَـآإأتِي
.. كَمْ هِيَ جَ‘ـمِيْلَةٌ حَ‘ـيَـآإأتِيْ مَ‘ـعَ‘ـهـآإأ ..
صَحِ‘ـيْحُ‘ بَ‘أَنِّيْ لَمْ أُصَرِّحْ بِ‘حُ‘ـبِيْ لَهَـآإأ
ؤلَكِنْ مَنْ يَتَصَؤَّرُ أنَّنِيْ سَ‘ـأحِ‘ـبُهَـآإأ بِ‘هَذَآ آلقَدْرِ !
"
آقتبآس من توآمي
لمن عرفت آني بفآرقهآ 
م آذكر متى بآلضبط بس آذكر في آختبآرآت آلترم آلآول عآم 1432