عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /01-05-2011, 07:01 PM   #75

خُزعبَلاتْ
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,

 
    حالة الإتصال : خُزعبَلاتْ غير متصلة
    رقم العضوية : 66599
    تاريخ التسجيل : Mar 2011
    العمر : 30
    المشاركات : 91
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : خُزعبَلاتْ has a spectacular aura aboutخُزعبَلاتْ has a spectacular aura aboutخُزعبَلاتْ has a spectacular aura about
    التقييم : 242
    تقييم المستوى : 19
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 8236
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور خُزعبَلاتْ عرض مواضيع خُزعبَلاتْ عرض ردود خُزعبَلاتْ
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

عزيزتي مُمكن إنك جايه بأسَلوب مهذب أفضل ؟ : )
مُمكن تجين بأسلوب " النصح " أولاً و أسَلوب " الهداوه و التريث " ثانياً !
لم أتوقع أبداً كلامك الجارح و الحاد عن الرواية .
إن لم تفضليها فلا بأس " فعدم قرائتها أفضل "
و أنتِ في ردك لم تقومي بنصحي أو أرشادي او أتيتي بأسلوب هادئ و سلس و مقبول !

لقد أتيتي بأسلوب حاد جداً لا أود أن أطلق عليه " همجي " : )
آسفة لكن ذلك كان جارحاً و سيئاً و كأنكِ تقولي " خُزعبَلاتْ فتاة سيئة لم يقم أحد بتربيتها بالشكل الصحيح "
و على أي أساس " اسقطا المراقبة "
إلى هذا الحد أرجوكِ . . لقد سنحت لكِ بأن " تهاجميني "
لكن أرجوكِ " والداي " لا شأن لهُما و إن كان تفكيري لم يعجبك فلا أظن بأني من الفتيات اللواتي
جبرنكِ على قراءة ماأكتبة أو متابعته
و بقولكِ و نعتكِ لي " صاحبة فكر منحرف واخلاق غير حميدة "
أضحكتني ! هَه
لا تجعليني أصدق بأنكِ أنتِ ذات الأخلاق الحميدة و الرائعة و " ماخذة الأوسكار " على الأسلوب
التافه الذي تكلميني بهِ الآن !

< - " شفتي الكلام إللى باللون الأحمر و ردت فعلك عليه ؟ هذي هي ردت فعلي
لما قرأت كلامك "
و أمي متابعة الرواية في مجلد ورد قبل أنزلها ياعزيزتي فأن لم تعجبك فكفي عن متابعتي
فأنا لست بحاجة إليكِ , لكن إن كان ماأكتبة أعجب والدتي و كل من قرأه إلا أنتٍ فهذا شئ خاص لكِ
و ليست مشكلتي .
ثم إن روايتي لم تدعي إلى الفسَاد و ما إلى ذلك مما تلفضتي بهِ
فروايتي نظيفة جداً أمام الكم الهائل من بعض الروايات المُنتشره , فأرجوكِ حسَني أسلوبكِ
فهو جداً حاد و ليس جيد و قلت لكِ لن أنعته " بالأسلوب الهمجي " رغم أنه كذلك .


-


بعدين أحب أنوه أنه بنات خلاتي و صديقاتي و أمي
من من يقرأ الرواية خلف الكواليس !
فما رأيك بأنهم كانوا يخبرونني بمدى روعة الرواية و فجأة تأتيني أنتِ و تنعتيني بعديمة الأخلاق
و عِند قرائتهم لرد , فسَوف أكون حديث للمُجتمع رغم أني لم أفعل شيئاً خاطئ !





 

  رد مع اقتباس