لَمْ أعُد أشعرْ بِ نَكهَةِ شَيء، فَ كُل مُراً حُلو وَكُلْ عَذبِاً مَالحْ، لَيسْ لِ شَيء
بَلْ لِأنَني أيقَنتْ بِ أنْ حَاسةْ التَذوقْ لَمْ تُخلقْ لِ شَيئاً غَير
← حَلاوةِ حُبڪْ ] 
وَلأنكِ كُنتِ فِي أقصىَ اليَسار مِنْ قَلبي لَمْ أعد أشعُر بِ أنْ ليَّ قَلبْ
فَ أنتِ نَبضهُ وَأنتِ العروقْ 
