هَل هُناك شَيء أكْثر ألماً
مِنْ أن تدخل حَياة أحَدٍ
وهُو عَلى وَشَك أنْ يُغادر الحَياة
الحُب
أنْ تسْمحي لِمن يُحبك بِأن
يجتَاحك ويهزمك ويَسْطو
عَلى كُل شَيءٍ هُوَ أنتِ
لْا تَكُن آخِر الواصِليْن
أحَدُهم سَيجيء
سيجيء ويذهب بِي
بَعْد أنْ يَخلع بَاب
انِتظاري لكِ
*لِـ الكاتبة ، أحلْام مستغانمي !