SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
السلامُ عليكُم والرحمة كَم قرأتُ عَنه وتحمّستُ لقراءتِها لكن يبدو أنّني سأتراجع ! أظنُّ أنّهُ سيكون عدوّي . . ومع ذلك أحببتهُ واضِحًا وسلسًا على ما يبدو وكذلك الإقتباسة دلّت على واقعيّة مُجتمعنا . . شكرًا حَنين وجُزيتِ خيرًا كثيرًا ، دُمتِ بنقاء
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.