دخلت في حَيآتي ” صديقه “ !
عَن طريق الصدّفه ،*
تعلقت بها ، وَ تقبلتها *
أحّبتتُهأ أگثر مِن ذآتي ، أحُبهإ إلى درَجة الجنُون !
وَ لآ أجد السَعآدة إلآ معهَإ*
ترسم لي الإبتسَآمه*
تصّغر بَـ عّيني الدُنيآ [ آذآ ضآقتْ بها ] ..
في غيآبها*
تغيب السعَآده*
يغيب الفَرح !*
أحبهآ إلى درَجة الأنآنيه !!*
فَ شُگراً لِـ [ الصُدفه ]