آحِب ﺂن يُواجھَنِي اﺂلشخصْ بِمآإ فيّ قَلبــہ ۆيعآإتِب لآنه يصمتَ ۆيترڳ ﺂالحِيرھُ بِدآخليْ ۆإلآ لن ْآعلمَ ﭑبدآ .. ؟ ۆسَأظل أحمل . . ... عُلامةُ تعجبَ ۆاسَتفھآإمُ ؛ . . عَنُ سَبب تلڳ اﺂلتصرفآإت اﭑلتي تضآإيقُنِي . .