SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
السلامُ عليكُم ورحمةُ الله وَبركاتُه أخيييرًا ما بغيتي عاد ما شاء الله تَعليقي ما بيُوصل لتعليق كُل إلّي قَبلي كُلُّهم كفّوا ووفّوا وكبداية لكِ فإنتِ مبدعة بالفعل تمنّيت تكُون أطول لكن الأهم وصول الهَدف والفائِدَة ووصلتِيها بَطريقَة جميلة وَحِلوة . . وَالتشويق بعد طبقتيه وِبخصُوص القِصّة والأحَداث ، فَسلامة قَهرتني شَوي حسيتَها بالغت يَعني صديقتَها بِحاجتَها تقوم تزعل منها أدري إنها تضايقت عشانها .. بس الماضي ماضي وما عاد بيدها ترجع للماضي وتغيّر إلي صار ومَهرة .. الله يهديها بالنهاية الرواية حلوة .. وكانت الخاتمة جميلة .. وفيها من الواقع .. فكل النهايات جميلة دائمًا سَلِمت أناملكِ عزيزتي ، وأتمنى ألّا تكون الأخَيرة
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.