ألا يكفي ما نراه من حالِ الصومال المُبكي :"( ! اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك :" الحمدلله ربَّ العالمين ، شكراً ياربِّ أبد الآبدين () ابتسمت أنا ؛ أهنيك على صراحتك ، موضوعك في وقتِه . أصبتِ القول .. وآمل أن تكون رسالتك وصلت . وجودكِ في القسم لهُ وقعٌ عذب ؛ أهلاً تليق بهذا الحضور المُتميِّز
إنني أكبر ، وأتورَّط في سِحر الكتبْ والقراءة أكثر فأكثر ، لم تعد القراءة - بالنسبة لي - متعة بل " غريزة " كالجوع تماماً * ليلى الجهني . بيني وَ بينكم - اسألوني