لَا اَعتَقِد اَنَّ هُنَاكَ اَحَد يَقرَأ
اَحاسِيسِي ، بِالنِسبَه إِلَيّ
هِيَ مُجَرَد اَحَاسِيس اُوَجِهَه لَه
غَريب هَذَا العَالَم ، ( صَار الِانسَان بِتمَّنَى حَدَا يِسمَعُو بَس مَابِحَب يِسمَع لَحَدا )
هَكَذَا البَشَر ، حَتَى اَنَا لَا اَحد يُرِيدُ سَمَاعِي ، لِانَنِي مَلِيئَه بِالحُزن
.
.
:(