SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
كُل عَام وأنتُمْ بِحَيْرْ أخبَركُم سالفةْ عَجبتنِي وضحكْتْ مِنْ أعمَاقِيْ خَبّرنَا أبويْ عنهَا بعدْ مَا قالْ أشْيَاء سريّةْ إنسانَةْ كَانتْ تسوقْ سيّارتهَا ومعهَا أولادهَـــا وصارلهَا حَادثْ معْ إنسَانة ثَانيةْ معهَا أولادَهَــا محد تَعور الحمدُللهْ اتصتْ بزوجهَا وخبرتُه عن الحَادثْ وإنهَا فِي مركزْ الشُّرطة الفُلانِــيْ وأسرَعْ الزَّوجْ ليكُون بجَانب زَوجته وَضل الزوجْ مركز الشُّرطةْ وَأول مَا دَخلْ حَدَثْ مَا لمْ يكُن فِي الحُسبَان أولادْ كلَا الإنسَانتينْ إلليْ صارلهُم الحَادث كلهمْ اتجهُوا للزوج وهمْ ينَادُوه "بابا بابا" وهُرُ و و و و و و و و و و و و ب طَلعْ عنده زوجتِين ومحدْ عَارف وكلا الزوجتِين عبالهَا إنها وحدهَـــا والزوجتِين هم إللي صَارلهمْ الحَادثْ ولسَان حَال كل وحدةْ منهمْ يقول "رُبَّ ضارةٍ نَافعةْ" أرحمَه مدري إيش يصيرْ له
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة