لا اعلم إلى أيء مدى سَيبقى ـآ [.. الحَنين..]~ يَضيقُ بِيْ
وَ إلى مَتى أخفيْ {.. ادٌموعيْ..} فِيْ حٌجرْ عَينيْ
لِما أصبحْ البوحُ فيْ صَدريء _ قآتم _ عَليلْ~ لآ يكتضُ إلا بالقَهرْ وصَيحاتُ الآنينْ~
الصَمتُ فيْ احشائي طآلْ مَبيتٌه.. واللومْ يَقتُلني مِن كُل جآنب}ْ..
،’