|
 |
سَأمضِيْ سَريعًا وَأعدُوْ
كَمَا الخَيْل فِي عَدوِهِ
يَشُق يَبَاب الرِّياحِ العَتِيدَة
أنِيقٌ جَميلٌ يُحِبُّ الحَيَاةْ
|
|
و حقا الخيل يحب الحياة....
|
 |
وَأمضِيْ لِأقطِفَ وَردًا بَهيجًا
مِنَ الحقلِ قُربَ ضيَاء الرَّبيعِ
سأقطِفُ زَهرًا نَدِيًّا شَذَاهُ
يُدَاوِي الجُروحَ ويَشفِي العِلل
|
|
ما شاء اللة.... ضياء الربيع
|
 |
سَأمضِيْ لقُدسِيْ ..
أحرّرُهَا مِنْ فَسَادِ اليَهودِ
وَأُشعِلُ شَمعًا يُضيءُ الظَّلامَ
يُحِيلُ البِلادَ ضيَاءً وَنورًا
|
|
المفضلة لدي يا قدس نفديك......
|
 |
سأمضِيْ وأمضِيْ ..
ولَنْ أرعَوِيْ ..
أخَاطِبُ طَيْرًا .. وأقطِفَ زَهرًا
وأمضِيْ بَعِيدًا إلَــىْ
. . . . . . . . . . . . عَالمِــيْ !
|
|
حقا عالمك يا (ابتسمت انا)
ما شاء اللة على القصيدة المذهلة الجميلة المليئة بالمعاني النقية و قوية التأثير, لكي تقييمي يا حياتي و الفايف ستارو.....

لكي حبي ما شاء اللة ثانية...
