لا تعلمين كَم مِن السعآده والأمآن تبثهآ مُهاتفتُك فحديثُكِ رُغم بساطتِه وهدوءه إلا أنّه يَستحِلُّ القلب الآن شوقي لرؤيتُكِ أكبر فقد مضَى زمنٌ والشوق قد فآض