
يمامتي الثالثة ، أبعثُها إلى أُخوتي ،
إلى الجمال المُندسُ في جنبات عائلتنـا السعيـدة ،
إلى الجنّة الخارجة من بطنِ أُمي
كُلُ عامٍ وشقيقاتي حكاية فرحٍ أُسطرها في كل مساء ،
كُلُ عامٍ وهن قصيدةُ سعد أُلحنها وأنشدها بصوتٍ مرتفع ،
كُلُ عامٍ وهنّ غيمة مُبللة تُظللني .