,’
بَعض الأنام أحيانْ يَذكرك بشوقْ
مو عشان إن الوله في خاطره زان
لا والله إنه في مصيبه ويبي العون
وإلا على الفرح يبقى مع الغير مرتاح
يمكن إني في بَحرهم حيل غرقان
ويمكن بَعد أفرح ل قالو فلان مَشتاق
الشووق نَفحة هواا يَطرب لها الحال
وأنا في نَفحهم ياشوق ما طاب حالي
[ ثرثره لا غَير ]
