’،
صَديقتيْ تَقول حَينما سألتها [ لِما أنتِ بِهذا الجفاف مَعي .؟! ]
قالت: طَبيعةٍ بِداخليْ لا أكثرْ والكُلْ لا يَرنيْ كَما تريني.!
قُلت لها : لانهُم فيْ نَآظريكِ ك المآء العَذبْ وأنا الصَحراءْ القآحلة الجآفه؟!
قآلت: لا بَلْ أنتِ مَن جَعل للمَآءِ عُذوبه ولِنآظريْ دِفئاً وَحنانا
وجنتي تَوردت خَجلاً .’سَكتُ أبتَسمُ فَ حسب
*هَكذا كَآنتْ تُوقفني وَتخدعُني هَكذا كآنتْ تَعصرُ قَلبي~