السُفه .!
هَديتيْ لِمنْ مآتَ ضميرهُ
رَحمكَ الله يآضميرهُ.!
’،
جَميعنآ سَمعنآ حَديثِ رسولنآ الكريم صلى الله عليه وَسلم الذيْ جآءْ فيه [ الظلم ظلمآت يَوم القِيامه ] .. مُتفق عَليه
ف الظلم كَما جآء بِشريعتنآ أيضا قُسم على ثلاثة أنواع:-
1- نوع لا يغفره الله، وهو الشرك بالله {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ}
2-نوع لا يترك الله منه شيئاً، وهو ظلم العباد بعضهم لبعض. فمن كمال عدله: أن يقص الخلق بعضهم من بعض بقدر مظالمهم.
3-ونوع تحت مشيئة الله ، إن شاء عاقب عليه، وإن شاء عفا عن أهله. وهو الذنوب التي بين العباد وبين ربهم فيما دون الشرك.
’،
لَستُ كـ الشيطانْ الأخرس حَتى أكتمُ حَقْ وَلستُ مِن المجآدلينْ بِسوء أو تَهجمْ وجِدالْ لا نَفعَ فيه
إنْ كُنتُ أخطأتُ .!
عَليكمْ كَ إخوتيْ نُصرتيْ بالنَصيحه
وإن كُنتْ أصبتُ وأخطأتمْ .!
عَليكم نُصرتيْ بأدب الإعتذارْ وحُسنَ التَصرف
إنْ شَخصيْ لآ يَرضى بالقمع وإنتهآكْ الحقْ وَلوْ كَآنْ بِحجمْ [ الجوزه ] .!!
قَلبيْ يَسِعكمْ ويَسعى لِصفحْ دَوماً
مَنْ أخطأ فيْ حَقيْ ف أعتذرَ وأصلح كآن له فيْ قَلبيْ الكُثيرُ مِن الإحترامْ والمَحبه و عَفى الله عَمّآ سَلفْ
وَمن كآن خِلآفَ ذآلكْ أعانُه الله على ظُلماته وتأنيب الضَمير
أحببتُكم ف لآتكونُ سَبباُ فِيْ مُغآدرتي
لَكُم ~