إنكِسآر الـ [ 14 ] الجَديدْ
[ مُتَجدد]
1-
يُقآلْ بأنْ " الدُنيآ تَجآربْ " وَمِن الحِكمهْ أنْ تتَحدى الصِعآبْ وإنْ كَثُرتْ العَتآباتْ
يُقآلْ أيضآ " أنْ الدُنيآ كَ لمحْ البَصر "وهي كَ مُلآمَسة إصبع بِإصبع .!
لِمآ فيْ تِلكْ اللمَحه تَحدُث [ الإنكِسآرات ]..! وتَكثُر الأشجآنْ ويَزدآدُ الظَلمه.!!؟
لِمآ التِيه فيْ اعقآبِنآ أيضآ يَزدآدْ
لِمآ الكَـــــــثيرْ لآ يَفهمُ مَعآنيْ الحيآة مِن [ حُبْ , صَدآقه , أخوه ].!
لِمآ القُلوبْ الطَيبه .. تُحطم ..
لِمآ الظآلمْ لآ يُبصرْ.!
وإنْ رأى ..رأى أنّه المَظلوم والكُل ظَآلمْ
لِمآ يَسرُ فيْ مَسيرتهْ العَديدْ مِن البَشر.!
لِمآ ضَعفْ البَصرْ وتَرمدتْ عُقولْ وتَيبستْ ألسنه.!
وَقلوبٌ اصآبَهآ العَفن.!}"!
أصبح المَوتُ كَ القهقه فيْ أعَنآقهم
وَكأنْ أحَدُهمْ يَملكُ العَصآ السَحريه لِتُعيدْ لَه الحيآة مَرة أُخرى.!!
لِمآ وَلِمآ وَلِمآ
؟؟؟
كٌلهآ تَسآؤلآت قَدْ مررتُ بِهآ
إلآ أنْ سُرعآنْ مَآكآنتْ الإجابه
عَنْ ذآكَ الإنسان فيْ سورةْ الإنسان
بـ سم الله الرحمنْ الرَحيمْ~
{.إِنَّ هَؤُلاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْمًا ثَقِيلا
نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلا
إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا
وَمَا تَشَاؤُونَ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا .}
سورة الإنسان كآمله