بُرعم الورد..
يامُبدعة، قد إفتتنتُ بما خطّ قلمك 
حينَ كنتُ أصممْ ظللتُ أتخيل وأتكهنْ
وأتساءلُ طِوال الوقت،
مامحتوَى هذا الموضُوع !
كيفَ يكُونُ "منبعاً للشرور والأمل" في آنٍ واحد!؟
لابدَ أنني إكتسبتُ شيئاً من فضُول "بندورا"
أبدعتِ مرة أخرى يا رائعة،
لكٍ تقييمٌ إستحققته | وباقاتُ ورد 
*لاشُكرَ على واجب