عودة .. بعد أن شاهد ثلاث أرباع الفلم >> التكملة غدا، الوقت تأخر 
لقد بكيتُ ..
وبكيتُ ..
فبكيتُ ..
ثم بكيتُ ..!
بكيت حد استطآآعتي وكتمت بعض دمعآتي .. خجلت.!
ليس لأن الفتى يواجه صعوبات ما ..
ولكن لذلك الجو النفسي الذي يعيشه .!
دائما كنت أحاول تخيل مشاعر الطفل لما يُحاصر،،
واليوم عندما رأيتها متجسدة أمامي ....!
يـــآآ لـلألم .!
أنا الآن أنصح الكل بمتاعبة الفلم،
ليس ليستمتعوا،
ولا ليفهموا "الديسلكسيا"..
ولكن ليعرفوا كيف يتعاملوا مع كل طفل بريء نقي.!
وليدركوا كم هي قاسية سلوكياتنا معهم .!
أكرر شكري لكِ عزيزتي ... لقد هيجتِ الأشجآن =""