SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
اَوّل شَ بِمَا إنّها غَيرْ جَيّدَة فَانصَحْ مَن قَال بِهَا أنْ يَبتَعدْ عَنهَا و لا أُؤيّدُه إنْ أصرّ ثَانِي شَي صَرَاحَة مَاقَدْ وَاجهتْ زَيْ كِذَه أحدْ مِن قَبلْ إلّا مَرّة وَحدْ بَنتْ الله يهدِيهَا كَلامهَا إمّا كِذبْ أو سَبّ وشَتمْ أوْ أدعِيَة غَيرْ جَيّدَة زَي مَاقُلتَي , صَراحَة دَايمْ كَانتْ تِصيرْ لنَا مَشاكِل معَاها وُ نِنصَحهَـا و بدُونْ فِايدة ’’ تِحمّلنَاهَا كِثَيير بَس الله يهدِيهَا كَانتْ تِروحْ تِقلبْ عَلنَا وتْسَوّي مَشَاكِل مَعانَا .. فَ اتجَنّبنَاهَا ومَ حَاولنَا نِدخُلْ معَاها فمشَاكِل وبَعدْ فَترَة نقلتْ ,, فَطريقَة تَعامُلي معْ هَذولْ النّاس أنصَحهُم أكثَر مِن مَرّة إذَا سووا لَي مَشاكِل و مَافَي فَايدَة مِن النّصيحَة أتجنّبهُم صَراحَة .. سُؤَالْ : مَممم مَا فَي فبَالِي سُؤال كُلْ شَي فَي مُخّي سَألتُه ,, فَارجّع سُؤالْ بَتلاتْ النّدَى الّي فَي صَفحَات قَديمَة :- المَواقِعْ الإجتِماعيّة هَلْ استُخدِمَتْ بِشَكلْ صَحيحْ ؟!