تتنفس السماء ولكني أمشي تحته لأخفي دموعي
لا لأسمع همس السماء
صرت أجمد من جبل جليدلم تعد الزهور تنبت علي
إلى أين ذهب حالي
إلى مكان مظلم أم هو تحت البحر يلتقط آخر أنفاسه !
أصبحت أرى كل الأشجار بلا أوراق ولا حتى ثمار
والبحيرات لا أرى أسماكها
أنا .... هل مازلت أنا أنا
لماذا أقحمت نفسي فيهذه العاصفه
لا . لا ينبغي أن أسأل نفسي الآن لأني في العاصفه
تكاد تتحطم عضامي.
السؤال هو هل سوف أنجومنها
أم أنها أصبحت قدري وأنا قدرها ؟
كل ذلك تحت بكاء السماء وعندمايسقط المطر............