SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
وَعلَيكُمْ السَّلامْ ورحمَةُ الله ..~ النَّظَر فِيْ عينَيْ المُتحدِّثْ يُشعِرُهْ بأنّ المُستَمعْ مُهتَّمٌ ومُستَشعِرْ لِمَا يَقُولْ . . فِيْ نَظرِيْ أنَّ النَّظرْ في عَينيْ المُتَحدِّثْ أيضًا قَدْ يَكُونْ مِنْ بَابِ الاحتِرَامْ . . بمعنَىْ أنَّ المُستَمِعْ يُمكنهُ الاستِمَاعْ بتَركِيزْ بِدُونْ أن ينظُرْ للمُتَحدّثْ ولكِنْ مِنْ بَاب الاحتِرَامْ ينظُرُ إليْهِ ولَا ينشَغِلْ بِشَيْءٍ آخَــرْ ، وكَانَ الرَّسُولْ -صلَّى اللهُ عَليْهِ وسَلّمْ- عنْدمَا يُحدِّثهُ أحدْ أيًّا كَانْ يَلتَفِتُ إلَيْهِ بِكُلِّهْ ويَنظُرُ إلَــيهْ ’~ قَدْ يَأتِيْ النَّظرْ فِيْ عَينِ المُتَحدِّثْ كَ قِلَّةْ أدَبْ ولَكنِّيْ أشعُر بأنَّ ذَلِكَ نَادِرٌ جِدًّا =) سلمتِ عَلىْ طَرحِ المَوضُوعْ ~
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة