وَ بَدَأَ فصلٌ جديد ..!

[رَفْرَفَةْ]

,دروسـٌ فيـ حياتيـ,

:
سلامٌ عليكمْ عزيزاتي,,
لكلٍ منّا تجاربَ في هذهِ الحياة . .
سواءاً كانتْ سلبيةً أو إيجابية ,,
وتبقى أخيراً . .
درساً مؤلماً وَ محزناً / مفرحاً وَ مبهجاً ,,
مهما يَكُنْ . .
فسوفَ يكونُ لكِ درسٌ يجعلكُ تحترسين و تأخذين حذركِ منهُ إن جاءَكِ مماثلاً له ,,
فـ "المؤمن لايُدلغُ من حُجرٍ مرتين "
غالياتي ,,
تجاربنا كثييرهـ جداً لا تُعَدُ ولا تحصى . .
وأجدُ الدرسَ المؤلمَ يُبقِي أثراً واضِحاً ,,
فمهما تداوى الجرحُ لن يندَمِلْ . .
عندمآ يمرُّ عليكِ موقفٌ يحزنِكُ, ُيبكيك, يجرحُكِ,يؤلِمُكِ,,
ثقي تمامَاً أنّك بعدهُ سترين ما يسرُّكِ. .
مهما كان شيءٌ محزن , فهُوَ سيعكِسُ لكِ شيءٌ غفلتي عنهُ في حياتِك ,,
وسـ تتعلمين من كُلِّ درسٍ شيء يُفيدُكِ في حياتكِ . .
:

دروسُنُا جميعُهُا

[إيــجــابـيّــة],,

لكنّا دائماً ننظُرُ لها مِنَ الجوانبِ السلبيّة. .
لا تجربَةَ إلاّ وفيها درسٌ سـَ يفيدُكِ حتماً ,,
لن أُطِيل ,,
سـَ أكتبُ عن أقربِ درسٍ في حياتي . .
درسٌ مؤلمٌ جداً أبكاني كثيييراً, كُلُّ شيءٍ سيءٍ فيه ,,
آه يا قلبي الصغير . .
سـَ أبدأ ,,
/
\
/
\
][ ... ][

!!
::

كانتَ تِلكَ {الفتاة} هِيَ توأمُ روحي وَ عقلي وَ قلبي,
أُحِبُّها , حقاً أُحِبُّها,
[ إخاءٌ وَ لطفٌ وَ صفاءْ , كانَ الزمنُ في صُحبَتِهَا "لآشَيْءْ"],
كانت تِلَكَ صداقَتُنا لـ سنوات,
كلُ يومٍ تكبر علاقتي مَعَهَا شيئاً فـَ شيئا,
لم أكن أعرفُ ماينتظِرُني مِنها,
وليتني لم أعرف,
ولم أعتقد في يومٍ أن تنتهِي علاقتي بها هكذا,
لِمَ لَمْ تخبرني ؟!
لن أقوول شيئاً عمَّا حَدَثَ بيني وبينَهَا,
سأجمِلُها وأقول:
[ إفْــتَــرَقْــنَــا ]
وليسَ أيَّ فِرآق , كانَ ذلِكَ فرآقُ القلوب,
أجسادُنا بقربِ بعضِها دوماً,
فنحنُ في نفسِ المدرسةِ وَ الصفَّ وَ الفصلِ وَ المقاعِدْ,
ولكن,
قولبُنُا بعيدةٌ عن بعضِهِا,
كيفَ حَصَلَ ذلك ؟؟
كيف ؟؟
لا أعلم,
ولكن كُلُّ ما أعلمُهُ أنها,
وعدتني بألاّ نفتِرقَ أبداً مهما حدث لنا من ظروف,
ولكن أين ذهبَ ذاك الوعد ؟
فـَ أنا لم أفعل شيئاً,
هي من فعلت ذلكَ بنفسها,
نعم .. هي الوحيدة المُذنِبة,
:
آآآهٍ منكِ,
كمْ أكرهُ الخيانة,
طعنتِنِي وأنا أحتويكِ,
طعنتِ مسكنكِ, طعنتِ قلبي الذين تعيشين فيه,
طعنتِ قلبَ من كانتْ تُحِبُّكِ وتضحِّي بِكُلِّ ماتملك , لأجلكِ{فقط },,
طعنتِهِ وجعلتِهِ يزنِفُ ثمَّ رحلتِي عنه .. ولم تفكري في مداواته أبداً,
ولم تداوينه , وأنتِ لم و لن ترجعي إليه بعدَ اليوم,
رحلتِ عن مسكنكِ,
رحلتِ عن وطَنَكِ,
رحيلاً لا عودّةَ بعدهآ,

..

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

,Q fQ]QHQ twgR []d] >>!

الموضوع الأصلي : وَ بَدَأَ فصلٌ جديد ..! || القسم : "الأرشيف" مغلق || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : رَفْرَفَةْ

[رَفْرَفَةْ]

آآآهٍ منكِ,

كمْ أكرهُ الخيانة,

طعنتِنِي وأنا أحتويكِ,
طعنتِ مسكنكِ, طعنتِ قلبي الذين تعيشين فيه,
طعنتِ قلبَ من كانتْ تُحِبُّكِ وتضحِّي بِكُلِّ ماتملك , لأجلكِ{فقط },,
طعنتِهِ وجعلتِهِ يزنِفُ ثمَّ رحلتِي عنه .. ولم تفكري في مداواته أبداً,
ولم تداوينه , وأنتِ لم و لن ترجعي إليه بعدَ اليوم,
رحلتِ عن مسكنكِ,
رحلتِ عن وطَنَكِ,
رحيلاً لا عودّةَ بعدهآ,
..
وها أنا أنظُرُ إليها وهي تبتعِدُ عن ناظريّ,
وتختفي شيئاً فـَ شيئـــا,
ذهبتْ عن وَطَنِهِا بعدمآ أتلفته,
لتذهبَ وتسكُنَ في وطنٍ آخر,
هه !!
مسكينةٌ هِيَ,
لاتعلمُ ماذا تخبئ لها تلك,
مَنْ تسكُنُ الآن في قلبِها,
:
لا يُهِمُني ما سيحصُلُ لها في مسكنها الجديد,
فلترحَلِي..فلترحَلِي..فلترحَلِييي,
أرحلي عنيّ لا أريدُ منكِ شيئاً,
ولا تحاولي العودةَ لوطنكِ الذي ضمَّكِ وحماكِ من كُلِّ سوء,
دعي دماءُ قلبي تنتهي وَ تَجّفّ,
وَ يتوقَفُ قلبي عَنِ النزفِ لـِ وحدهـ,
غيرُكِ الكثيير مِمَّن يتمنون العيشَ في ذلكَ الوطن,

[http://www.banaat.com/vb/showthread.php?t=90901 ]

..

هـُنا يأتي الدَّرسُ بعدَ التجرِبة,

.

آآآآهٍ مِنهُمْ ,

أولئِكَ, الذينَ ضحَيتُ وَ ضحَّى قلبي . .
لـ أجلِهِمْ ولـ أجلِ قلوبِهم ,
لأجلِ أن يحمِيَها من كُلِّ سووء. .
فتحَ لهُمْ الأبوابَ لـِ يعيشوا بـِ هناءٍ وَ فرحٍ آمنين دونَ أيِّ نكدْ ,
عاشوا سنينَ طويلةٍ بـ سعادهـ , فرحين بهذا المسكنِ الذي حماهُمْ من كُلِّ شر . .
لا أعلمُ ماذا يفكِرون بِهِ الآن وهم ينظُرُون إلي ,
الأولى تتحدثُ بصوتٍ منخَفضْ , والأخرى تنظُر بـِ استحقار. .!
..
كانَ الموقِفُ لديّ صدممة, بل صدمااات,
أُفكّرُ بما فعلوهُ بي , وَ ابكي على غبائي,
كيفَ جالستُ مِثَلَ هؤلاء؟؟ . .
رُبّما كانوا يستغلوني من البداية! ,
فرِحوا بـ وجودِ من يُحبُهُم ويـُ ضحي لهم , فهذا جديدٌ على قاموسِ حياتِهم! . .
آآآهٍ مني ,
غبيةٌ كُنتْ. .
بكيتُ لمآ فعلتُهُ بنفسي ,
عيناي أصبحتْ حمراء بل سوداء من البكآء. .
ألماً وَ حرقةً لما فعلوه بي وَ بقلبي,
أنا السبب . .
نعم , أنا السبب ,
لِمَ جالستُهُمْ ؟!
لِمَ أُضحِّي لهُم ؟!
أهذا جزاءُ المُحبين ؟!

[رَفْرَفَةْ]

نعم ,

هذا هَوُ جزاءُ الأوفياء. .
رُبـّمَا هذا مايفعلونَهُ بِكُلِّ مَن رأوهُ يثِقُ بِهِمْ ,
["يُحِبُهمْ,, يُجالسُهُمْ ,,يَشارِكُهُمْ أفراحَهُمْ,,
يُنسيهِمْ هُمومَهُمْ,,يخَفِفُ مِن ألمِهِمْ,, يمسحُ دمعاتِهِمْ" ]
فعلوا ذلكَ بعدمآ أنتهوا من حاجتِهِمْ منيّ . .
رموني كـ أنيّ لُعبةٌ بينَ أيديهِمْ ,
درسٌ قاسٍيضيءُ لي جانباً غفلتُ عنه !
.
لا أحَدَ يستِحقُ أن أضحّيَ له وحتى بـِ "إبتسامتي",,
ما داموا لايُفكّرونُ بي أصلاً ,,
لِمَ أحزن ؟؟ لِمَ أُقهَرّ ؟؟ لِمَ أبكي ؟؟
ألـ أجلِهِمْ ؟!!
أولئِكَ الذينَ كانوا رُبَمَارُبَمَا,, يحبوني ,,
وَ رُبَمَا يقدروني ,,
أمـّا اليوم ,,
لا أعلمُ ماذا حـَصـَلْ ,,
لن أحزَنَ و أبكي لأجلِ هؤلاء,,
هُناكَ الكثير الكثييير ممن يريدون رؤيتي سعيدة,,
{أُحِ ـبهمْ وَ يحبوني} ,,
لِمَ أحرمُهُم من تلكَ الإبتسامة,,
فمن لا يريدُ مجالسَتِي ,,
لن أُجبرَهُ على الجلوسِ معي ,,

سأدعَهُ وشأنه ,,
أأبقى حزينةً طيلةَ عُمُري ,,
لأجل مايحصَلْ لي دائِماً؟!!

مهما كانَ ذلكَ الشيءُ الذي حزنّا عليه ,,

كبيراً أم صغيراً ,,
مؤلِمَاً أو مبكي ,,
نبقى دوماً حزينين ! ,,
مالذي فعلناهُ بأنفُسِنا ,,
"تفكيرٌ متعبْ.. كآبة ..حزن.. بكآء "
نحنُ أقوى من ذلك بكثيييير ,,
ألم نمَلَّ من هذا الحزن ,,
أنحزنُ من أجلِ دنيانا ,,
لا تستحِقُّ والله ,,
فلنتذكر الآخرة ولنحزن عليها كما حزِنـّا على دنيانا,,
وَ { كـَ حُزنِنَا على شخصٍ عزيزٍ آذنا }*
ليتَ الحُزن يقدِّمُ أو يؤخِر,,
لن يفيدنا شيئاً في حياتِنا وَ مماتِنا ,,
سسندمُ على كلّ لحظةٍ قضينها هكذا,,
بـ صراحة . .
تعجبتُ مِنْ نفسي كثيراً . .
عندما كنتُ دوماً حزينةً. .
كُلُّ إبداعي ذَهَبَ تحتَ هذا المُسمَّى. .
أُصّبِحُ حزينة , أُمسِي حزينة . .
وَ إن جاءَتِ الظروفُ أشتدُّ حزناً وَ ألماً. .
وَ يوماً بعدَ يوم كبُرُ ذلك الشيء . .
ومَهْما كَبُر وَ كَبُر . .
فـَ سيموتُ في يومٍ من الأيام . .
وتموتُ معَهُ ذكرياتي الحزينةوَالأليمة. .

ومنِ اليوم , أحاول قدرَ المُستطاعَ أن أُحكِّمَ أنا هذهِ الظروف. .

وَ كُلَّـما أقتربَ العبدُ من ربّهِ أكثر إزدادَ فرحاً وَ أنساً . .
تللذي بـ كتابِ الله . .
خيرُ جليسِ والله . .
لن يخونَكِ في يومٍ من الأيامِ كـَ {البشر }* !
تأملي في آياتِ الله , سـ تجدين ما تبحثين عنهُ هُناك . .
سـ يفرحُكِ في الدُنيا و في الآخره . .
فلا سعادةَ في البُعدِ عن الله . .
=)

وَ سأَدَعُ عني هؤلاءِ..,
فهُمْ لا يستَحقّون وربي ولا ذرةً من {تضحية}..,

[رَفْرَفَةْ]

وقْفَةْ :

:

حين تقفُ معهم بكلِ صدقٍ/إخلاصٍ/محبةٍ وَ تضحيةْ . .


وحين تبحث عنهم وأنت في أمسِّ الحاجةِ إليهم .,


لا تجد سواءَ الفراغ ، تمد يدك ولا أحَدَ بقُربكْ،,


:


عرفت من تلك التجربة أنه:


"من الخسارةِ أن تنزِلَ دموعُكَ عليهِمْ!"

..

[رَفْرَفَةْ]

.

* أناسٌ وقفوا بجانبي,,

شاركوني أفراحي وخففوا عني أحزاني . .
لم أكُن أجالسهُمْ كثيراً,,
زميلاتي في الصفِّ فقط. .
سلامٌ يتبعَهُ سؤال عن الحال,,
كلٌ يذهبُ لمقصَدِهْ *!

ولكن ,,
بعدمآ حَصَلَ لي , هُمُ الوحيدون الذين وقفوا بـِ جانبي’’
خففوا كثيراً عني ,ضمَّدوا جراحي ,وداووا طعناتي ,,
لم يتركوني وحدي ’’
آآآآآهٍ ليتَ أرواحَ البشرِكـَأروحِهِمْ,,
ليتني أستطيعُ ردَّ جميلِهِم في يومٍ من الأيامْ ’’
أُكِنُّ لهم . . الإحتِرامَ,وَ,الحُبَّ ,وَ,التقدِيرْ ,,
والآن هم من أعزِّ صديقاتي ’’
ولن أرضى بإستبدالهِمْْ أبداً,,
تآخينا دوماً سواءاً كنتُ حزينةً أم سعيدة’’
لم و لن أجد مثلَهُمْ وَ مثل قلُوبَهُمْ وَ أرواحِهِمْ ,,
أُحِبـُّــكُمْ توأما روحي ’’
عِشْتُ مَعَكُمْ أجمل وَ أحلى لحظاتِ حياتي ,,
كم أحببتكم’’
نجتَمِعُ يومياً تحتَ سَقْفٍ واحد,,
لا أحد يرى أحداً مِنّا’’
ألاّ و يرى الأخريات بجانبِها,,
عَشِقّتُ ضَحَكاتِهم ’’
آآآهٍ لم أجد أحداً مِثَلْ وفاءِهِمْ,,
:
شكراً لكم .,
شكراً لقلوبِكُمْ البيضاء , التي تحْتَويِنِي..!
شكراً لأرواحِكُمْ الطاهرة , التي تَأسِِرُني..!
شكراً لأقلامِكُمْ الوفيّة , التي تُرشِدُني..!
شكراً لهمساتكِمُ الصادِقة , التي تُلجِمُني..!
شكراً لكثير عطاءِكُمْ , كمْ أسعدني..!
شكراً بِحَجِم محبتي لَكُمْ ..!
..
:
أرجو من الله ألاّ يفرقنا جسديَاً ولا قلبيَاً,
لا حَرَمْتُكُمْ ,
أُحِبُكُمْ توأماي^^
فلتبقَ المحبةُ بيننا ,
(L)..!
.
.
.

-+-+-+-+-+-+-+-+-+

همسةٌ لَـهَا:
:
حروفي تتلاشى إن أرادتِ التحدّثُ عنها,
لكم وقَفَتْ بجانبي في أوقاتِ حاجتِي لَهَا,
أقفُ دوماً خجِلةً أمامَ عطاءِها,
لن تستطيع الأحرف أن تفيها حقَّها ,
أجِدها بقربي دوماً متى احتجت لها ,
لها وقفاتٌ كثيرةٌ في حياتي,
تُخَفِفُ عني,تبعِدُ حزني ,تُجَدِّدُ ابتسامتي,
لا حرمني الله من همساتِها فكمْ علَّمتني الكثير الكثيير,
:
فارقْتُهَا!
ابتَعَدتْ أجسَادُنا عن بعضِهَا!
أفتَقِدُهَا!
كمْ اشتقتُ لـِ ابتسامتِها التي تنسيني همومي بأكمَلِهَا!
. .
لا بأس!
فـَ قُولُبُنَا لا تفْتَرِقُ لـ تلتَقِي !
(L)
"
تملِكُ قَلْبَاً سِحْرِيَاً أبيَضَاً لامِعَاً,
لا حَرَمَني الباري منهْ,
ليتني أجِدُهُ في شخصٍ آخر,

"

الطموح السامي//لاعَدَمتُكِ يا من سكنتِ في أحشائِي,
شُـ كراً بِحَجِمِ عطاءك,

وَ. .أحبك,

=)

.
.
.

[النفس المطمئنة]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

تذكرة أولى ..

و مقعد في المدرج الممتاز ..

لي عودة بعد قراءة النصوص الأربع ..

شدتني غزارة البوح فعلقت هنا !

[little_princess]

وعليكي السلام ورحمة الله وبركاتــ@

رَفْرَفَتِي ::
كلماتك .. أحزنتني ...
أعادتني الى تلك السنين الخوالي ..
ربما لتشابه الموقف الذي حصل لكل منا ..
مثلك ..
ذرفت الدموع ..
حتى تشكلت سيول جارفة ..
لقد كنت ابكي ..
كل ليلة ..
ولا أحد يعلم بمدى حزني ..
وبعدها .. سألت نفسي

لِمَ أحزن ؟؟ لِمَ أُقهَرّ ؟؟ لِمَ أبكي ؟؟

 

 

حقا .. انهم لا يستحقون ذرة من دموعي ~
ولا يستحقون ذرة من دموعك غاليتي ..

قمنا بالقرار الصائب ( انا + انتِ ) عندما قررنا وقف الدموع .. عليهم ..
لأنهم لا يستحقون ..

عزيزتي ..
ابتسمي ..
.. فنحن لن نرضى بأقل من ابتسامة : ) .. تضفي السعادة على قلوبنا ..

الطموح السامي//لاعَدَمتُكِ يا من سكنتِ في أحشائِي, شُـ كراً بِحَجِمِ عطاءك,

 

 

أدامكن الله لبعض .. وادام في اخوتكن ..
و جمعكن في جناته ..

لقد اعجبت بما خطه قلمك المبدع ..
وابيت الا ان اقرأ كل كلمة ..
كل حرف ..
لك كل الود مني ~

[دفء الشتاء]

آه يا رَفْرَفَةْ
لا أدري أين ذهبت كلماتي..!
لا أدري من أين أبدأُ و أين أنتهي..؟!
هل من فكرتك التي نالت إعجابي و بشدة !
أم من جهدك الجبار الذي أرهُ أمام عيني
أم من تجربتك التي وبكل صدق
- يقف قلمي بصمتٍ أمامهم..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَفْرَفَةْ سأدعَهُ وشأنه ,, أأبقى حزينةً طيلةَ عُمُري ,, لأجل مايحصَلْ لي دائِماً؟!! مهما كانَ ذلكَ الشيءُ الذي حزنّا عليه ,, كبيراً أم صغيراً ,, مؤلِمَاً أو مبكي ,, نبقى دوماً حزينين ! ,, مالذي فعلناهُ بأنفُسِنا ,, "تفكيرٌ متعبْ.. كآبة ..حزن.. بكآء " نحنُ أقوى من ذلك بكثيييير ,, ألم نمَلَّ من هذا الحزن ,, أنحزنُ من أجلِ دنيانا ,, لا تستحِقُّ والله ,, فلنتذكر الآخرة ولنحزن عليها كما حزِنـّا على دنيانا,, وَ { كـَ حُزنِنَا على شخصٍ عزيزٍ آذنا }* ليتَ الحُزن يقدِّمُ أو يؤخِر,, لن يفيدنا شيئاً في حياتِنا وَ مماتِنا ,, سسندمُ على كلّ لحظةٍ قضينها هكذا,, بـ صراحة . . تعجبتُ مِنْ نفسي كثيراً . . عندما كنتُ دوماً حزينةً. . كُلُّ إبداعي ذَهَبَ تحتَ هذا المُسمَّى. . أُصّبِحُ حزينة , أُمسِي حزينة . . وَ إن جاءَتِ الظروفُ أشتدُّ حزناً وَ ألماً. . وَ يوماً بعدَ يوم كبُرُ ذلك الشيء . . ومَهْما كَبُر وَ كَبُر . . فـَ سيموتُ في يومٍ من الأيام . . وتموتُ معَهُ ذكرياتي الحزينةوَالأليمة. . ومنِ اليوم , أحاول قدرَ المُستطاعَ أن أُحكِّمَ أنا هذهِ الظروف. . وَ كُلَّـما أقتربَ العبدُ من ربّهِ أكثر إزدادَ فرحاً وَ أنساً . . تللذي بـ كتابِ الله . . خيرُ جليسِ والله . . لن يخونَكِ في يومٍ من الأيامِ كـَ {البشر }* ! تأملي في آياتِ الله , سـ تجدين ما تبحثين عنهُ هُناك . . سـ يفرحُكِ في الدُنيا و في الآخره . . فلا سعادةَ في البُعدِ عن الله . . =) وَ سأَدَعُ عني هؤلاءِ.., فهُمْ لا يستَحقّون وربي ولا ذرةً من {تضحية}..,

 

 

قرأتها أكثر من مرة
لأتأكد ان التي تقول تلك الكلمات
هي رَفْرَفَةْ..رَفْرَفَةْ..!
كم فرحتُ لأجلك
فرحتُ كثيييراً
فرحتي تتسعُ الكـون
حقاً لا أعلم ماذا أقول
أهنئك على هذا التفكِير
من أعمااق أعماااق قلبي
:)
سعدتُ لأجلك بحق
أتمنى..أتمنى أن تدومي هكذا
وادام الله ايامك مليئة بالفرح والسعادة
وجازاك الله جنات الخلد
وجمعك فيها مع من تحبين،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَفْرَفَةْ . -+-+-+-+-+-+-+-+-+ همسةٌ لَـهَا: : حروفي تتلاشى إن أرادتِ التحدّثُ عنها, لكم وقَفَتْ بجانبي في أوقاتِ حاجتِي لَهَا, أقفُ دوماً خجِلةً أمامَ عطاءِها, لن تستطيع الأحرف أن تفيها حقَّها , أجِدها بقربي دوماً متى احتجت لها , لها وقفاتٌ كثيرةٌ في حياتي, تُخَفِفُ عني,تبعِدُ حزني ,تُجَدِّدُ ابتسامتي, لا حرمني الله من همساتِها فكمْ علَّمتني الكثير الكثيير, : فارقْتُهَا! ابتَعَدتْ أجسَادُنا عن بعضِهَا! أفتَقِدُهَا! كمْ اشتقتُ لـِ ابتسامتِها التي تنسيني همومي بأكمَلِهَا! . . لا بأس! فـَ قُولُبُنَا لا تفْتَرِقُ لـ تلتَقِي ! (L) " تملِكُ قَلْبَاً سِحْرِيَاً أبيَضَاً لامِعَاً, لا حَرَمَني الباري منهْ, ليتني أجِدُهُ في شخصٍ آخر, " الطموح السامي//لاعَدَمتُكِ يا من سكنتِ في أحشائِي, شُـ كراً بِحَجِمِ عطاءك, وَ. .أحبك, =) .

 

 

ما ذنبُ صمتي
عندما يتكلمون عنها!
ماذا أقول عن تلك الروح؟
عن قلب جميل بحد ذاته!
عن عطاء لم أرى مثلهُ!
الطموح السامي
أجرك عظيم عند رب العالمين
أتعلمين أنكِ..سبب في سعادة تلك الفتاة
من بعد الله!
حروفٌ لا توفي بحقك
أعذريني
:040:

رَفْرَفَةْ
أشكرك
أشكرك
و أشكرك

[][ بنت العز ][]

رَفْرَفَةْ

تعتريني في هذهـ اللحظهـ

( لحظة صمت )

عذراً عزيزتي ،، فقد خانتني الكلماتـ ..

أراها تهرب مني شيئاً فشيئاً

لا تقوى على الرد والتـ ع ـقيب على ما قرأتهـ من سطور خطيتِها ..

لا أعلمـ من أين أبدأ ..

وبماذا أنتهي !!

فكل سطر .. بل كل حرف قد كتبتهـ يحمل معناً خاصاً

مشاعر فياضهـ

أحاسيس مرهفهـ ..

أجدني تبعثرت هنــا دون شـ ع ـور

احتار قلمي ..

وقف مشدوهاً أمامـ كلماتكـِ .. عزيمتكـِ .. تفكيركـ الإيجابي ..

كُلَّـما أقتربَ العبدُ من ربّهِ أكثر إزدادَ فرحاً وَ أنساً . . تللذي بـ كتابِ الله . . خيرُ جليسِ والله . . لن يخونَكِ في يومٍ من الأيامِ كـَ {البشر }* ! تأملي في آياتِ الله , سـ تجدين ما تبحثين عنهُ هُناك . . سـ يفرحُكِ في الدُنيا و في الآخره . . فلا سعادةَ في البُعدِ عن الله . . =)

 

 

عزيزتي ..

وبصدقهـ تميزتِ ..

وللـ ص ـدق جزاء من ربنا ..

فأسألهـ أن يـ ح ـسن لكـ الجزاء بعودة الروح لكنفها ..

كثيراً ما تباغتنا لحظات الزمن .. بقســــوة .. تبكينــــا ..

وكثيراً ما يوقفنا الزمن .. بفعلهـ .. ذهولاً .. وشروداً ..

صروف الدهر كثيـــــــــــرة ..

لكن يبقى هنا الأمـــــــــــــل معقود بالدعاء في جنح الليل البهيمـ ..

أن / يــــــــا ملاذي .. أغثني .. أغثني ..

عليكـِ بسهامـ الليل ..

× التضحية ×

لها مفعولها الرااائع .. فجربيها بشتى أنواعها ..

كي تعود لكِ ..

أنيري شمعة في روحكـ .. ليثبت خطوكـ

موفقة في شتى الدروب

:

كونــي اقوى وأثبتـ

نبض حرفكـ رغمـ الألمـ .. رائــع

دمتــي لمن يستـ ح ـقكـِ

.
.
.

BiNt eL 3eZ

[حروف]

رفرفتي ,,
كم انتِ شجاعة ,,

هذه هي رفرفتي التي اعرفها ,,
صامِدة قوية و شجاعة امام الشدائِد ,,

اتركي من ترككـِ و خانكـِ و لم يراعي مشاعِرُكـِ ,,
دعيهِ يذهب ,,
دعيهِ يذهب الى الجحيم ,,

لا يَستحِقُكـِ ,,
فانتِ رائِعة و صعبٌ هو وجودُكـِ ,,

هناكـَ الكثير ممن يستحِقونكـِ ,,
فانتِ رائِعة و نادرة الوجود ,,

من وقفوا معكـِ ,,
هم من يستحقونكـِ ,,

من مسحوا دمعتُكـِ ,,
هم الصديقات الحق ,,

فلا تتركينهم و لا تهجريهم ,,
و لا تدعي سوء تفاهم صغير ان يفسد العلاقة ,,

رفرفة ,,
كم يسعدني عندما اراكـِ سعيدة ,,
متشبثة بالامل ,,

تبتسمين ,,
يالَ بسمَتُكـِ البراقة التي اعمت عيني من نورها الساطِع ,,
كم يسعدني حينما اراها ,,

كم يسعدني عندما اراكـِ تتحدينَ الظروف و تقفين صامِدة قوية امامها ,,
تبتسمين لها بسخرية ,,

فتهربُ منكـِ خجلاً ,,
وفقكـِ المولى ,,

و حفظكـِ ,,


.


.


العين الدامعة