مُفَآجَأتِي الكُبرَى : [ C I N D Y ] قِصةٌ مِن تَألِيفِي ~

[m!ss MoOomo ~.]

هآآآيو

قصتك مرررهـ جونآآآن
اتفآعلت معهآ
كمليهآ بسرعهـ << متحمسهـ مررهـ
تسلمي يآ عثل
ننطرك

سي يو

//
\\

[*خجل هيناتا*]

قصه روووووووعه تسلم لنا اناملك الألماسيه على القصه الجووووووناااااااااااااان
كملييييييييييييييهاااااااااا بأنتظارك قلبو

[سكرية وردية]

hey how u doing
et2a5rti 3lena bel part
bsr3aaaaa

[sweet -pink]

الجـزء العـااشر ..


و يا الظهر .. وكان كارمن قريب والبنات مستعيلات يجهزون اغرااضهم .. وصل كارمن لين باب القصر .. وسيندي و ماري كانوا نازلات من الدري و جيم كان توه ياي .. تفاجأ وين بيروحون .. ؟؟
بعدين فهم انهم رايحين البيت .. و قبل لا يوصلون عند باب القصر نادى بصوت عاالي :

جيم : مارياااااااااااااان !!!

تفاجأت ماريان .. و لفت وراها .. شافته مقرب منهم .. و يوم وصل عندهم ابتسم ومد ايده يبي يصافحها ..

جيم : نرجو أن تكرروا زيارتكم .. و المرة القادمه ، أخبري أخـاك ديريك بأن يأتي معكما ..

ماريان فخاطرها : و هذا من وين يعرف ديريك بعد .. اهههههه !!!! لا يكوون تعرف عليه فالثانويه وصاار صديقه ؟؟ ممكن ليش لا .. :sm.31:

ماريان : آه ..نعم بالتـأكيد وشكراً على الضيافه

و كانت تريكس تشوفهم وهي تبتسم بخبث .. :sm.55:

ركبوا البنات فالسيارة .. وطبعاً الطريج طوييل من ولايه لولايه ، فناموا فالسيااره من التعب .. و أخيراً وصلوا البييت !!

و شافوا أبوهم توه راجع من المستشفى بسيارته الخاصه .. و شكله ما يبشر بخير .. راحوله البنات على طوول

سيندي : أبي !! كيف هي أمّـي ؟؟ ( وابتسامه عذبة على ويهها )

طالعها أبوها بنظرة تعني الكثييييييير .. كان فخاطره يخلي هالابتسامه على ويهها بس خلاااص !! لازم يقولهم باللي
صاار .. فجأه طلع من البيت ديريك ومعاه التوأمين ليل وفيل .. التوأم فرحوا لأن سيندي وماريان رجعوا .. و سيندي بعدها تحاول تستفسر من ابوها اللي صار ..

ابو ديريك ( السيد واتسون ) : ابنائي .. ادخلوا الى الداخل .. لدي خبرٌ يجب ان تعلموا به ..

سيندي ما اتطمنت من لهجة ابووها الحزيينه .. وحتى ما كانت تبي اتعرف شو هالخبر !! بس كانت مضطرره ..
دخلوا كلهم .. ويلسوا فصالة البيت .. الأب تنهـد تنهيدة طويله ..

السيد واتسون : ديريك، ، ماريان ، سيندي ، ليليان وفيليب .. أنا آسف .. آااسف

ونزل راسه ومسك راسه بايده ..

ديريك : أبي .. ما بها أمّـي ؟؟ ( ونظرة توسل فعيوونه ..يتمنى يكون اللي يفكر فيه غلط !! )

السيد واتسون : لقد توفيت يا بني .. ( ونزلت دمعه من اعيونه مسحها بسررعه )

ماريان وسيندي فـ صدمه يحاولون يستوعبون اللي قاله .. فجأه .. انفجر التوأمان في البكاء .. وتسابقوا الى غرفتهما ..
و سيندي .. آآه يا ريتني حتى ما عرفت .. يا ريتني مت قبل هاليوم .. !! مستحييل .. أمي .. أمي أنا ؟؟ هههههه ( ضحكة هستيريه ) لا مستحيل مستحييييييييييييل .. منووه بيمسح على رااسي ؟؟ منو بيصاارخ علي الحيين ؟؟ منو اللي بينصحني ؟؟ منو اللي بيوجهني ؟؟ منو بيقرالي قصص قبل لا أنام ؟؟ مستحيل ... و فجأه انهاارت ماريان .. و قامت تصييح .. و ركضت على حجرتها وصكت الباب بالقو .. لا مستحيل .. البارحه كانت تضحك .. البارحه كانت تتمناني أعرس .. حتى وعدتني انهاا مارح تتركني فيوم عرسي .. وعدتني انها رح اتزينني بايدها .. و عدتني انها رح اتدافع عني ، وعدتني مارح اتبيعني لأي انساان .. و عدتني بتم معااي .. آآه وهي طوول عمرها ما خالفتلي وعد .. ليش اتجذب علي لييييش ؟؟ حطت ماريان ايدينها على ويها وتمت اتصيييح وهي تتذكر الكيك اللي اتحبه .. امي كانت اتسويلي ايااه .. امي اللي كانت تأكلني بايدها .. تخااف لا أوسخ اثياابي .. تعاملني كاني طفله .. وانا الغبيييه ، الغبيييه .. ما كنت اعرف اني مهما كبررت رح اتم ماريان الصغيرة ، البريئه فعيوونها .. آااااااااااااااااااااااه !!

جو البيت تم كئيب ومشحوون .. محد طلع من حجرته .. و لا حد فيهم طااع انه يطلع من الحجرة و حتى انه ياكل اي شي ، حتى الخدم كلهم أثر عليهم موتهاا .. كان اتعاملهم كأنهم من عايلتها .. كانها انولدت معاهم وعاشت معااهم .. و البيت كله سااكن و الصوت الوحيد اللي ممكن ينسمع كان صووت الشهيق .. اللي يشهقوونه وهم يصيحوون عليها .. وصوت تليفوون البيت وهو يرن ، من الأقاارب والمعارف اللي متصلين عشاان يعزون بس محد يرد ..آااااااه يالقهر صدق دنياا ..

طلعت سيندي من غرفتها وهي تمسح ادمووعها.. و سارت صوب حجرة امها وابوها .. دقت الباب شوي شوي ..سمحلها ابوها اتدش .. دخلت وشافته يالس ع السرير .. لمحت فعينه بريق الدمعه اللي تداركها ومسحها بسررعه ..قبل لا تشووفها سيندي .. بين نفسه قوي جدامها عشان لا تضعف .. وتتمسك بالحياه .. بس قوته خانته .. وانهار يدامها .. خلاااص .. انتهى كل شي ..

حس بإيد تنحط على كتفه .. إيد سيندي وهي تحااول بكل اللي تقدر عليه انها تبتسم .. و نظرة اعيونها اتقوله : ارجوووك .. خلكـ قوي .. انت ابونا .. قدوتنا .. إذا انت ضعفت كل شي بينتهي .. ما نبي نخسركـ انت بعد .. و حتى امي ما كانت بترضى تشوفك بهالحااله ... نحن نحتااجك أكثر من اي وقت ثااني .. محتاجينلك .. محتاجين لحناانك ، لمست ايدك .. محتاجين لحبك .. ومحتاجين لابتسامتك ..

وقف فجأه على حيله ..و تم يشووف السرير .. حتى ريحتها عالقه فيه .. و حتى ثيابها بعدها متعلقه ع الشماعه .. ابتسم و هو يشووف الدبله فإيده!! تذكر قصة حبه اللي جمعته وياها .. تذكر تعبير ويهها يوم تقدم لخطبتها ، و يووم وافقت ، الدنيا كلها ما وسعت فرحه .. حس ان النجوم فرحاانه ويااه .. و كل كائن حي فالكوون مستاانس و يتمنالهم طوولة العمر ..

يا اليووم الثـآني .. كلن طلع من حجرته بتثاقل .. و البيـت كلّه سكوون .. اللي قطع السكوون انهم شافوا ابووهم فالمطبخ !! رئيس الولايه كلها فالمطبخ ؟؟ قربوا وشافوه يسويلهم الريووق .. و خاصـه انهم اليـوم بيرجـعون المدرسه .. وطبعاً بفضل الصحـآفه والأخباار ، كل المدرسه عرفت بالخبر ..

وصلت سيندي ويا ماريان المدرسه ، وتلقفوهم الطلاب .. كل واحد يحااول يعزيهم و يخفف عنهم .. وهم بدوون أي تعبير مرسووم على ويووههم ..

إيميلي : سيندي أرجووكـِ .. لا تصمتي هكـذا ( وفي عيوونها دمووع مخنوقه )
جين : سينـدي .. آاسفه

و يت سارا تركض من بعييد وهي تصيح وتحاول توخر البنات عن سيندي ، مسكتها وحضنتها بالحييل و دمووعها مب راضيه توقف ..

سارا : سينديييييييي .. سنبقى دااائماً معكِ .. داااائماً

سيندي وهي مب قاادرة تحبس دمووعها أكثر : ساراااااااااا ،أمي لن تحضر تخرجي .. ولا عيد ميلادي هذه السنه , و لا السنه القاادمه ، ولا التي بعدها ولا بعدها ( ولا ارادياً بدأت تهلوس وتضحك بهستيريه و البنات مكسوور خاطرهم عليهاا )

في انساان واحد من ابعيد ، كااتم مشاعره ، لان اليوم سيندي ما غايضته ولا هو غايضها ولا لعوزها .. و تم على ركن وااقف .. مب مصدق .. مستحييل !! أمس كانت فبيتي .. و تضحك وما فيها شي !! و هو يسترجع نفس الموقف .. ونفس الدمووع .. استوابي نفس الشي !! حالي من حاااالها .. آاااه ( و بغت تنزل منه دمعه .. بس حبسها بقسوة .. مصر انها ما تطلع ) ..

و ماريان نفس الشي .. استلموها صديقاتها .. وتموا يواسوونها .. أما ديريكـ .. فهو أصلاً ما داوم ذاكـ اليووم .. و تم حاابس نفسه فحجرته .. والتوأم : كل واحد فيهم يلوم نفسه .. لأنهم تحروا ان امهم ماتت بسببهم .. وطبعاً ما طلعوا من حجرهم وتموا يصيحوون ..

سارا : كيف أمكنك القدوم إلى المدرسه وحالتك النفسية سيئة ؟؟
سيندي : لم أحضر اليوم لأدرس .. بل لأستلم تصريحاً بالخروج من المدرسه ..و للأبد !!
إيميلي : كيف ذلكـ ؟؟
سيندي " سننتقل للعيش عند عمتنا .. هي سترعانا هناك .. وسيتولى أبي شؤون الولايةِ هنا ..
جين : هذا مستحيل !! لا يمكنكـِ مفارقتنا !!
سيندي و في عيوونها دمعه : آآسفه .. أنا آسفـــــــــه !!

وراحت سيندي عنهم مع أختها لمكتب المديـر .. و دموعها لا إرادياً تسقط :sm.65: و ماركـ من سمع هالخبر فج اعيوونه فـ حالة صـدْمه !!

يتبع ..

[sweet -pink]

.
...

[sweet -pink]

تتمـــــــه الجزء العااشر ..

الناظر وهو يعطي ماريان التصريح : مع السلامه .. و شكراً


و طلعوا من مكتب الناظـر وكل وحدة فيها غصـة .. وقفت سيندي فجأه ، لفت ماريان وراها ولقتها تصييح .. سارت صوبها بخووف .. و حضنتها عشاان تهديها .. بس سيندي ما قدرت انها توقف .. شافتهم تريكسي من بعيد وراحت صوبهم ..

تريكسي : أخبريني انه كذب وانه لن يحدث وانها مجرد مزحةٍ سخيفةٍ كـالعااده .. انتم لن تنتقلوا .. صحيح ؟؟

ماريان ما ردت ولفت بويهها الصوب الثاني في حزن .. و سيندي صيااحها زااد .. و صديقاتها راحولها

إيميلي و فيها الصيحه : ما زلنا في بداية السنه ..إنه فقط الأسبوع الثاني .. لا يمكنكِ هذا ..
جين ( بلهجة عتااب ): سيندي !!

طالعتها سيندي ..

جين : انت من علمنا انه علينا التحلي بالصبر .. ضعي أملاً في داخلك .. ستعودين سيندي .. و سيلتم شملنا مجدداً
انت هي من أصر على أن الضعف للجهلاء .. و مهما ابتعدت ..سيظل مكانكِ محفوظاً .. هنا ( وأشرت على قلبها )

سارا وهي تصافح سيندي بحرارة : تواصلي معنا .. سأرسـل لكـِ رساله كل يوم ان تطلب الأمر .. و تذكري .. نحن صديقاات إلى الأبـد .. إلى الأبد سيندي .. أهذا وعـد ؟؟

سيندي من بين الدمووع : و .. وعْـد ..

و مارك من بعيد يتابع الموقـف .. و بعدين راح عنهم لصفه .. وتريكسي فخاطرهاا .. آاااااااه يا بروود اعصـابه !!

و تذكرت انهم مروا بموقف مشاابه .. وان امهم توفت .. وتمت تتذكر ذاك اليووم .. و دمووعها تنزل ، مسكت ماريان ايدينها بحرااره ..

ماريان : أعـرف كيف هو شعوور من يتوفى أغلى الناس إليه .. و أعرف أيضاً أنك مررت بموقف مشابه .. تريكسي ، عديني أننا سنظل دووماً صديقتان .. وإلى الأبد

تريكسي : أعدك .. أعدك .. و أنا واثقة بعودتك ..

و طلعوا من المدرسه وكان كارمن ينتظرهم برع .. ركبوا السيارة ووصلوا البيت .. و من وصلوا البيت .. حسوا ان في شي نااقص .. امهم كانت دووم تسلم عليهم وتحضنهم وتقوولهم انها اشتااقت لهم .. اتعودوا منها هالحركة كلما يرجعون البيت .. و شافوا الخدامات يجهززوون شنطهم عشان ينتقلون لـندن .. عند العمه مولي ..

[أمــ عـمـرى ــل]

رووعه القصه

ننتظر الباارت الجاى

[sweet -pink]

أمـل عمري :

مشكووره حبيبتي وان شالله ما رح أطول :)

[احسآس غآلى]

حــــــــــرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم...بآآآرت وآآيد محززززززن...فيني الصيحهـ والله...تأثرت ..وآيد..و اتريآآ البارت اليدي غلاتو بأحر من اليمر ..

[sweet -pink]

ههههههههه يالرقيقه انتي ..
من عنووني الباارت فيري سوون :)